أصدرت وزارة الداخلية أمس بيانا يقضي بتنفيذ حكم القتل تعزيرا في أحد الجناة وفيما يلي نص البيان : بيان من وزارة الداخلية قال الله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم). بفضل من الله تم القبض على المدعو اخلاق علي محمد هاشم باكستاني الجنسية عند قيامه باستقبال كمية من الهيروين المخدر إلى المملكة وأسفر التحقيق معه عن إدانته بما نسب إليه وباحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يتضمن ثبوت إدانته باستقبال المخدرات والحكم بقتله تعزيرا وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة وصدر أمر سام يقضى بإنفاذ ما تقرر شرعا. وقد تم تنفيذ حكم القتل في المدعو اخلاق على محمد هاشم باكستاني الجنسية أمس الثلاثاء الموافق 28 / 6 / 1424 في مدينة جدة بمنطقة مكةالمكرمة. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهى تحذر في نفس الوقت كل من يقدم على ذلك بأن هذا مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل. كما أصدرت وزارة الداخلية أمس بيانا يقضى بتنفيذ حكم القتل تعزيرا في أحد الجناة وفيما يلي نص البيان : بيان من وزارة الداخلية. قال الله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم) بفضل من الله تم القبض على المدعو ظاهر شاه خان باكستاني الجنسية عند قيامه بتهريب كمية من الهيروين المخدر إلى المملكة وأسفر التحقيق معه عن إدانته بما نسب إليه وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يتضمن ثبوت إدانته بتهريب المخدرات والحكم بقتله تعزيرا وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة وصدر أمر سامي يقضى بإنفاذ ما تقرر شرعا. وقد تم تنفيذ حكم القتل في المدعو ظاهر شاه خان باكستاني الجنسية أمس الثلاثاء الموافق 28 / 6 / 1424ه في مدينة جدة بمنطقة مكةالمكرمة. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهى تحذر في نفس الوقت كل من يقدم على ذلك بأن هذا مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.