اعاد المحترف البرازيلي بصفوف فريق القادسية الاول لكرة القدم اديلتون ايام ابن جلدته خوزيه كارلوس الذي احترف في صفوف القادسية في حقبة التسعينيات وقدم مستويات مبهرة في خط الوسط وكانت له مساهمة كبرى حينما حقق مع الفريق بطولة آسيا وهاهو اديلتون الذي يعتبر نسخة كربونية لكارلوس بعد ان فرض اسمه على الخارطة القدساوية وشوهد في اكثر من لقاء يزيد من نجوميته سواء بامداد خط المقدمة بالعديد من الكرات الخطرة او تسجيل الاهداف الحاسمة وقد لعب المدرب احمد العجلاني برؤيته الفنية دورا كبيرا في الاستفادة من خدمات اللاعب وتسخيرها لصالح الفريق وامام اديلتون ورفاقه مهمة ليست بالمستحيلة وذلك من خلال اللقاءين القادمين امام الشعلة والاهلي واللذين يحددان مدى قدرة الفرقة القدساوية على اقتحام المربع الذهبي بالدوري لأول مرة في تاريخه.