تسببت دورات الحواري المنتشرة هذه الأيام في المملكة بشكل عام في قيام ادارات بعض الأندية باصدار عدد من قرارات الايقاف والخصم من رواتب لاعبي فرقها الكروية الذين يشاركون في هذه الدورات. وعلى الرغم من ان ادارات الاندية هددت باتخاذ اقصى العقوبات ضد لاعبيها المشاركين في هذه الدورات الا ان البعض منهم تجاهل هذه التحذيرات ولعب في هذه الدورات على مرأى ومسمع من بعض اعضاء مجلس ادارة ناديه. والسؤال الذي يطرح نفسه هل دورات الحواري ستفيد اللاعبين اكثر من انديتهم؟