لوح وليد عبدالله لإحدى الوسائل الإعلامية بإنه من الممكن أن ينتقل لأي نادي آخر متى ماوجد العرض الأعلى المناسب لطموحاته كحارس لنادي الشباب والمنتخب السعودي الأول, ومع إقتراب دخول وليد عبدالله فترة الستة أشهر ورفضه المتكرر للعروض المقدمة من ناديه فإن الأيام القادمة ربما تشهد المزيد من الشد والجذب خاصة بعد إعلان اللاعب تقبله لفكرة الإنتقال. وذكر وليد أنه في حال حصوله على عرض يرضي طموحاته من نادي الشباب فأن نسبة بقائه في ناديه قد تصل إلى 80% , يذكر أن أندية الأهلي والنصر والإتحاد تعاني في مركز حراسة المرمى خاصه مع تقدم مبروك زايد في السن وتذتذب مستوى راضي والمسيليم, مما سيجعل وليد مطمع لهم. من جانب آخر فقد حول مدرب الفريق الشبابي البلجيكي ميشيل برودوم لاعب المحور المثير للجدل خالد عزيز للفريق الرديف ليتدرب عصراً مع اللاعبين عبده عطيف وعبدالعزيز السعران, وجاء هذا الإجراء بعد سلسلة من الغيابات للاعب في الفترة الماضية, ويذكر أن عزيز لم يدخل مع الفريق الشبابي الا في مباراة واحدة وبقي على دكة البدلاء وأن غياباته المتكررة قبل كل مباراة حرمة مدرب الفريق من خدماته,