وقع الشاعر والكاتب سليمان الفليح في منصة التوقيع ديوانه الجديد (البرق فوق البردويل) الصادر عن نادي الجوف الأدبي . اللافت أن النسخ التي وفرها نادي الجوف الأدبي نفدت بسرعة وحين بحث مسؤولوالنادي عن السبب, اكتشفوا أن الفليح قرر توقيع وإهداء ديوانه لكل من حضر إلى المنصة دون مقابل متصرفا بالعدد المحدد من النسخ التي وفرت له بمارآه مناسبا لحظتها . (البرق فوق البردويل) تعد المجموعة الشعرية السادسة للفليح صاحب (الغناء في صحراء الألم - 1979) و(أحزان البدو الرحل- 1981) و(ذئاب الليالي – 1993) و(الرعاة على مشارف الفجر – 1996) و(رسوم متحركة – 1996) وتسيطر على نصوص المجموعة المناخات الصحراوية وأجواؤها المتعددة وتستلهم إيحاءاتها.