ينوي الرئيس الأميركي باراك أوباما تقليص الدعم المقدم لشركات النفط الأميركية وللأبحاث التي يتم إجراؤها على الوقود الأحفوري واستخدام هذه الأموال لدعم أبحاث الطاقة البديلة، في خطوة ستزيد من مصاعب استخراج النفط الذي يتطلع منتجوه بشغف صوب تطوير أساليب جديدة لاستخراجه من أماكن صعبة وجديدة. وشهد الأسبوع الماضي جدلاً حول حجم احتياطيات المملكة بعد صدور وثائق جديدة من "ويكيليكس" تشير إلى أن احتياطيات النفط السعودي مبالغ فيها بحسب آراء نسبت إلى نائب الرئيس التنفيذي السابق لأرامكو الدكتور سداد الحسيني، والذي خرج على وسائل الإعلام الغربية الخميس الماضي موضحا اللبس في تصريحاته.