وسط حضور الآلاف من الشخصيات الرسمية ورجال الأعمال، يمثلون نحو90 دولة، وبما يعكس ثقل اقتصاد المملكة عالميا، انطلقت في الرياض -أمس- أعمال مبادرة مستقبل الاستثمار في عامها الثاني. وحضر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وملك الأردن الملك عبدالله الثاني، جانبا من الجلسات. وشهدت الفعاليات في اليوم الأول توقيع اتفاقيات بأكثر من 56.5 مليار دولار "212 مليار ريال" في قطاعات النفط والغاز والصناعات والبنية التحتية والنقل. وكشف المشرف العام على صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، أنه من المستهدف أن يكون حجم الصندوق السعودي السيادي تريليوني ريال بحلول 2030. أبرز الاتفاقيات والقطاعات 01 15 مذكرة تفاهم وقّعتها أرامكو السعودية في عدّة مجالات تعاونية وإستراتيجية بنحو 34 مليار دولار 02 مذكرة تفاهم تنفيذ مشروع الجسر البري، تحمل استثمارات تتجاوز 10.6 مليارات دولار 03 اتفاقية تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع قطار الحرمين السريع مع التحالف الإسباني المشغّل للمشروع ب3.6 مليارات دولار 04 اتفاقية تصنيع عربات قطارات الشحن في المملكة تأتي ب267 مليون دولار
من مذكرات التفاهم مذكرة تفاهم مشتركة مع شركة توتال الفرنسية لبدء التصاميم الهندسية لمصفاة ساتورب إنشاء شبكات محطات الوقود للتجزئة مع شركة توتال الفرنسية مذكرة تفاهم مع شركة بيكر هيوز جنرال إلكتريك مذكرة تفاهم مع شركة شلمبرجير مذكرة تفاهم مع شركة هاليبرتون الأميركية مذكرة تفاهم مع مركز إمدادات النفط مذكرة تفاهم لتوطين هندسة الحديد مع شركة "سي آي اتش تشانجون" مذكرة تفاهم مع شركة قوم برو للاستثمار في منشأة كيميائيات الحفر فعاليات المبادرة
40 جلسة ونقاشا مفتوحا ومنتدى جانبيا 3800 مشارك من 90 دولة و180 متحدثا يمثلون 25 % من ثقل الاقتصاد العالمي بقيمة 25 تريليون دولار