عبر وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار عبيد مدنى، باسم أسرة آل مدني، عن الشكر والعرفان والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على اللمسة الأبوية الحانية بتعزيتهم في فقيدهم وعميد أسرتهم الدكتور غازي بن عبيد مدني. كما قدم الدكتور مدني الشكر لكل من الأمير خالد الفيصل، والأمير أحمد بن عبدالعزيز، والأمير تركي الفيصل، والأمير تركي بن محمد بن سعود الكبير، والأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، والأمير منصور بن متعب بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سعود بن خالد، والأمير محمد بن سعود بن خالد، والأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، والأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، والأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن طلال بن عبدالعزيز، والأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي، والأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن فيصل بن تركي؛ والأمير عبدالعزيز بن متعب بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن فهد بن خالد؛ والأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، والأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير، والأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان. وكذلك رئيس مجلس الشورى، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، والدكتور مساعد العيبان، والدكتور إبراهيم العساف، والدكتور توفيق الربيعة، والدكتور مطلب النفيسة، والدكتور ماجد القصبي، والدكتور علي الغفيص، وعادل الجبير، والدكتور عادل الطريفي، ومحمد الجدعان، والدكتور محمد بنتن، وخالد الفالح، والدكتور عصام بن سعيد، وسليمان الحمدان، وعبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ، وإلى كل من واساهم في فقيدهم. وقال الدكتور مدني «إن ما وجدته الأسرة من مواساة على امتداد أيام العزاء في المدينةالمنورةوجدة والرياض، يظهر كرم الخلق وسمات الأخوة التي هي الأصل في لحمة مجتمعنا المسلم».