خالد الفيصل: عاش الملك عاش الوطن نرفع باسم أهالي المنطقة أسمى آيات التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، على نجاح قمم مكة الثلاث. كما أشكر المواطن والمقيم والمعتمر على تعاونهم ومشاركتهم في إنجاح التنظيم. وأخص رجال الأمن على جهودهم العظيمة، عاش الملك، عاش الوطن. مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكةالمكرمة فيصل بن بندر: المملكة دولة سلم وسلام لقد كانت القمم الثلاث رسالة واضحة للعالم أجمع بأن المملكة وتحت قيادة خادم الحرمين وولي العهد، دولة سلم وسلام لا تعتدي على أحد وتمد يدها لمن يرغب في الأمن والاستقرار، وفي نفس الوقت لا تقبل ولن تقبل من أي كائن كان تهديد أمنها واستقرارها ومنجزاتها، كما أنها تؤكد حرص خادم الحرمين الشريفين على توحيد الصف وجمع الكلمة في مواجهة هذه التحديات الجسيمة. أمير منطقة الرياض محمد بن ناصر: موقف حازم ورادع لتهديدات النظام الإيراني اتخذت القمم الثلاث التي دعا إلى عقدها خادم الحرمين الشريفين، موقفا حازما ورادعا لتهديدات النظام الإيراني للمنطقة وللتجارة العالمية باستهداف خطوط الملاحة البحرية في منطقة الخليج العربي ومحطات النفط في المملكة العربية السعودية، ودعم الميليشيات الإرهابية لزعزعة أمن المنطقة وتهديد مكتسباتها ومقدراتها. ولقد وضعت الكلمات الثلاث التي ألقاها خادم الحرمين الشريفين في افتتاح القمم «الخليجية والعربية والإسلامية» المجتمع الدولي بأسره أمام مسؤولياته في ردع هذه الاعتداءات السافرة بما يحفظ استقرار وأمن المنطقة والعالم أجمع. أمير منطقة جازان فيصل بن خالد: النجاح يؤكد مكانة المملكة وتأثيرها عالميا التهنئة والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، بمناسبة نجاح القمم الخليجية والعربية والإسلامية، ولقد أنتج حرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين على وحدة الصف الخليجي والعربي والإسلامي، التلاحم ووحدة الصف وتوحيد المواقف، وما تضمنه البيان الختامي من توصيات دليل كبير على خدمة الأمة، وفي مقدمة ذلك إدانة الإرهاب والتطرف والغلو بجميع أشكاله ومظاهره، كما أن ما شهدته القمم من اهتمام عالمي وحضور كبير يؤكد مكانة المملكة المؤثرة عالميا ويضاف إلى سلسلة الإنجازات الكبرى لملك الحزم والعزم، وحرصه على خدمة الأمتين العربية والإسلامية. مستشار خادم الحرمين الشريفين محمد بن نواف رفعة وخير المواطن الخليجي والعربي والمسلم إن هذه النجاحات لم تكن لتتحقق لولا توفيق الله عز وجل، ثم رعاية وحرص خادم الحرمين الشريفين على ما فيه رفعة وخير المواطن الخليجي والعربي والمسلم، وينظر إليهم بنظرة الأب الحاني والقائد المسؤول على حدٍ سواء، وكان لمتابعة ولي العهد الدور الكبير والواضح في تذليل كل العقبات التي تعيق العمل الخليجي والعربي والإسلامي المشترك. مستشار خادم الحرمين الشريفين جلوي بن عبدالعزيز: مكانة ريادية للمملكة إن انعقاد القمم الثلاث يعكس مكانة المملكة الريادية، التي هي قلب العالمين العربي والإسلامي، وحجم ما تحمله قيادتها من هموم الأمتين العربية والإسلامية، منوها إلى ما تنعم به المملكة من أمن ولله الحمد، وما تسخره لخدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين، ويتجلى في انعقاد ثلاث قمم كبرى، وعند المسجد الحرام، وفي العشر الأواخر من شهر رمضان، في وقت تستقبل فيه المملكة ملايين المعتمرين، وتقوم على عنايتهم ورعاية شؤونهم. أمير منطقة نجران عبدالعزيز بن سعد: جمع الكلمة ووحدة الصف ضد التهديدات الأمنية نحمد الله أن مكن هذه البلاد وقيادتها وشعبها من خدمة الإسلام والمسلمين وجعلها مكاناً يجتمع فيها أبناء الأمة العربية والإسلامية لجمع الكلمة ووحدة الصف، ضد التهديدات الأمنية من النظام الإيراني للمنطقة وللتجارة العالمية باستهداف خطوط الملاحة البحرية في منطقة الخليج العربي ومحطات النفط في المملكة، ودعم الميليشيات الإرهابية لزعزعة أمن المنطقة وتهديد مكتسباتها ومقدراتها. أمير منطقة حائل تركي بن هذلول: تعزيز الأمن وإرساء قواعد الاستقرار إن القمم الثلاث جاءت لتضع الحلول لما تمر به المنطقة العربية والإسلامية من محاولات لزعزعة استقرارها وتقويض جهودها في تحقيق السلم والأمن العالمي لشعوبها، الأمر الذي دفع قيادة المملكة للدعوة لعقد القمم للعمل على تعزيز الأمن وإرساء قواعد الاستقرار، لتحقيق ما تصبو إليه الشعوب العربية والإسلامية من إرساء السلام والأمان. إن انعقاد هذه القمم في مكةالمكرمة التي هي قبلة المسلمين ومهبط الوحي يعكس مكانة المملكة الريادية والإسلامية، وما تتحمله على عاتقها من خدمة الأمتين العربية والإسلامية، بقيادة حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، التي لم تدخر جهداً لخدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين وعمارتهما، وتعمل على تبني القضايا العربية والإسلامية في المحافل العالمية والدولية من منطلق مكانتها الإسلامية والعربية. نائب أمير منطقة نجران بدر بن سلطان: عمل دؤوب على جمع الكلمة يسرني ويشرفني أن أرفع آيات التهاني والتبريكات بمناسبة نجاح القمم الثلاث: الخليجية والعربية والإسلامية، والتي دعا لعقدها خادم الحرمين الشريفين، وعُقدت على أطهر البقاع مكةالمكرمة، وما صدر عنها من قرارات سيكون لها -بإذن الله- أثرها الإيجابي على مستقبل الأمتين العربية والإسلامية، وإن هذا النجاح يعكس الدور الريادي للمملكة العربية السعودية على كافة الأصعدة، ويُبرهن حكمة قادتها وعملهم الدؤوب على جمع كلمة الأمة، وتوحيد الجهود بما يحقق الآمال والتطلعات. نائب أمير منطقة مكةالمكرمة محمد بن عبدالعزيز: توحيد الجهود وجمع الكلمة ووحدة الصف إن قمم مكةالمكرمة الثلاث التي دعا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لعقدها في أطهر البقاع بمكةالمكرمة وبجوار البيت الحرام، تأتي في إطار توحيد الجهود وجمع كلمة ووحدة صف الأمتين العربية والإسلامية، فالمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، حريصة على كل ما من شأنه خدمة القضايا العربية والإسلامية وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، والوقوف بكل حزم ضد كل من يدعم الإرهاب والتطرف، والأعمال والأنشطة التخريبية. نائب أمير منطقة جازان محمد بن عبدالرحمن: اهتمام كبير وجهد عظيم إن المملكة بقيادتها الحكيمة ودورها الريادي تستشعر التحديات الراهنة والخاصة وضرورة التضامن الواحد للصف والكلمة في مواجهة كل تعد سافر وتدخل على الأمن الدولي والإسلامي والعربي والخليجي، وهناك اهتمام كبير وجهد عظيم وحرص متواصل لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على تبني المبادرات الدولية الساعية للسلام وتعزيز المواقف الثابتة للمملكة، التي تعكس تمثيلهم الدولي الراسخ ورسالتهم الإسلامية السامية. نائب أمير منطقة الرياض الدكتور وليد الصمعاني: شرف الزمان والمكان إن قيادة المملكة نذرت نفسها على مر السنين لنصرة وخدمة الشعوب العربية والإسلامية، وكرست كل إمكانيات بلادها للدفاع عن الحقوق المشروعة لهذه الشعوب، وحمايتها من التدخلات الخارجية، متصدية لمسؤوليتها التاريخية في هذا الشأن، وإن عقد هذه القمم في رحاب بيت الله الحرام يعطي دلالة واضحة على دور المملكة في خدمة القضايا الإسلامية، ويعطي أهمية لشرف الزمان وشرف المكان الذي عقدت فيه هذه القمم، وليضع القادة أمام مسؤولياتهم التاريخية في النهوض بالأمة، والبحث عن أسباب رفعتها، ومصالح أبنائها وشعوبها. في الوقت ذاته، فإن هذه البلاد رعت بكل كفاءة ضيوف بيت الله الحرام من المعتمرين في هذا الشهر المبارك، ولم تشغلها كثرة وفود القمم، وحجم المشاركين عن العناية بضيوف الرحمن وتقديم مختلف أوجه الرعاية لهم في بيت الله الحرام ومسجد نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. وزير العدل، رئيس المجلس الأعلى للقضاء