السوبر ! بطولة بين بطلين تضاف لروزنامة «مخنوقة» ! دوري ! ثم كأس ولي العهد ! ثم كأس الأبطال ! والآن كأس السوبر ! توقيت النزال سيئ جدا ! ماذا لو كان الشباب طرفا ! أو ماذا لو كان الأهلي طرفا ! حينها سيكون الوضع «زلطة»! فإما آسيا ! أو السوبر ! وقد يحدث هذا الأمر لاحقا ! فالتخطيط في روزنامة الكرة السعودية يشبه « سوق الخضار»! بكم يا ولد… على كم الطيب» ! وفي حضور «سعودة» ورقية وغيابها على أرض «البصل» ، يكون صديقنا «الوافد» هو سيد البورصة ! حتى الاسم ليس جديدا لكنه يتناقض مع بطولة أخرى ! فكأس الأبطال يحتوي على ثمانية أندية! أحدهم سيكون «بطلا» للأبطال! فماذا سيكون بطل السوبر ! « بطل بطل» الأبطال ! الرابطة كانت تطالب بإقامة المباراة في دبي «مثلا» ! من أجل «التسويق» ! والتسويق هنا ليس الحضور الجماهيري! فلا يمكن أن تقيم نزالا بين الفتح والاتحاد «مثلا» في دبي وتضمن حضور 5000 متفرج على الأقل ! تجربة نخوضها ! قبل أن تنضج قضايانا «الكبرى» أولا! يا تصيب ! يا تخيب ! سألوا الفشّار كيف هي التجربة ! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال ( شختك بختك ) !