أطلق الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب في وسيلة التواصل الاجتماعي «تويتر» «هاشتاق» تحت مسمى «لو كنت_ رئيسا_لرعاية_الشباب» حرصاً منه على معرفة تطلعات الرياضيين واحتياجاتهم من الرئاسة العامة والأفكار التي لديهم للاستفادة منها بشكل إيجابي لتقديمها لهم عملياً في المواسم المقبلة «بدأ الهاشاق بتغريدة ذكر فيها» أهمية مشاركة الجميع لمعرفة ما يرغبون به من الرئاسة ولو بتغريدة، كما وعد أيضاً اثناء تغريدته بتلبية طموحات الجميع مستعيناً بالله، واختلفت الأراء في المطالب وشهد الهاشتاق إقبالاً كبيراً من مختلف الرياضيين، حيث طالب كثيرون ممن شاركوا بضرورة دعم الرئاسة العامة لرعاية الشباب الأندية بالكوادر الشابة، وأن تتاح لهم الفرصة لخدمة الشباب الذين في سنهم لأنهم يعلمون بما يحتاجونه من رغبات، عكس أصحاب الأعمار المتقدمة، كما طالبوا بخصصة الأندية بصورة عاجلة والاهتمام بالملاعب الرياضية من حيث السعة وطريقة التصميم والمكان المناسب والتنسيق الرسمي مع وزارة التربية والتعليم حيال التعليم الحقيقي للرياضة والأهم تحويل «الرئاسة» إلى وزارة معنية بالشباب.