ل الصبح، وغيوم السما، حكي ب شفاي ول الجرح، ودموع القهر، والذليله مدّيت فرحي، والحزن نابت اقصاي محتاج لو نطفة فرح، يا بخيله الورد ذابل، من جفافك، من بكاي جفّت عروقي، والحزن كيف أزيله تعبت انادي يا نهر هات لي ماي من لذّة شفاهك، وثغرك بديله ويدّك دفا وامن وحنينٍ على اشياي والكلّ ف رجوعك فرح، يا جميله بس للأسف رحتي وهذا الحزن جاي ل الصمت وجروح الحبيبة عليله مدّيت لك ضلعي بكيفي وبرضاي كنتي اختبر ذاتك ب حمل الثقيله كنت استشيرك في جلوسي وممشاي ويا للأسف حنتي علاقة أصيله