* ماذا نعني ب«اليود»؟ اليود عنصر من الأملاح المعدنية، ويحتاجه الجسم بكميات ضئيلة، لكنه ضروري لحياة الإنسان ولتطوره الجسمي والذهني، ويحتوي جسم الإنسان البالغ على مقدار يتراوح ما بين 20 و30 ملغ من اليود، 75% منه في الغدة الدرقية، والباقي في الغدة الكظرية، الغشاء المخاطي للمعدة والدم.ويُعد عنصر اليود من المعادن المنتشرة بصورة نادرة في الطبيعة ولكنة من العناصر الحيوية المهمة بالنسبة للإنسان والحيوان، حيث إنه يدخل في تكوين هرمونات الغدة الدرقية (الثيروكسين) المسؤولة عن عمليات التمثيل الغذائي في الجسم. * ما فوائده؟ - أساسي في إنتاج هرمون الثيروكسين الذي تفرزه الغدة الدرقية. – ينظم اليود عملية النمو ووظيفة الأعصاب والعضلات، وعملية تحويل الطاقة وتسريع عملية الاستقلاب، حيث يساعد على أيض (حرق) الدهون الزائدة. – يقوم اليود بدور أساسي في نمو الجنين، لذلك فهو ضروري للنمو والتطور الجسدي والعقلي. – يساهم اليود في آلية أكسدة الخلايا على مستوى الكبد في إنتاج كريات الدم الحمراء. – لليود دور مهم في مساعدة الجسم على مقاومة الأمراض، كما أنه يساعد على تقليل التوتر العصبي والأرق. * أسباب نقص اليود؟ 1. نقص اليود في الغذاء 2. نقص السيلينيوم 3. الحمل والرضاعة 4. التعرض للإشعاع 5. التدخين 6. العمر