• اليوم يسدل الستار على دوري (المحترفين) ! • الشد النفسي وصل مداه بين الطرفين ! • حتى ظننت أنه آخر دوري لنا ! (قلعة الكؤوس) ، خياره الفوز فقط ! • ليبدأ في العودة لدائرة الكبار (فنيا) ! الشباب حساباته تعادل وفوز ! • شباب البلطان يريد دخول التاريخ ! كأول دوري بالنقاط ! • الأهلي يريد العودة للتاريخ ! جاروليم يقول النفس القصير (أكذوبة) ! • لكن (29) عاماً من الجفاء (تكذبه) ! • الأهدأ ، والأكثر تركيزاً يكسب ! كان الشباب هو (الأهدأ ) ! • ثم استدرج إعلاميا ! فباتت لغة التحدِّي (الرسمية) ! • والأخبار (المسلوقة) ! الأهلي بات الأهدأ ! • غياب الهلال عن المنافسة أراح (الفريقين) كثيراً ! • الأهلي دخل المنافسة فعلياً بعد نزال جدة (الشهير) أمام (الملكي) ! • حينها، تدخّلت (اليد) التاريخية لمنع هدف ! • وسجّل المرشدي هدفاً وألغي بحجة (لا شيء ) ! • فيما الشباب كان من البداية منافساً ! • هزيمته للهلال في الدور الأول كانت الانطلاقة الحقيقية ! • الليلة، ينزل (المتوج ) إلى أرض الميدان كما جرت العادة (لأول مرة) ! • وتستنفر القناة (الناقلة) طاقتها علَّها تغطي إخفاقات موسم رياضي (عصيب) ! • سنرى (العنكبوتية/ الحلزونية / الفراشية) وغيرها من الكاميرات (الطائرة) ! أرجو ألا يتعبنا المخرج بلقطات لا نريدها ! • فالحدث (شبه نهائي) على الدوري، لاعلى (الكاميرات) ! • سألوا الفشار (ماذا لو) خسر الأهلي الدوري ! • استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (كارثة) !