بحث ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، بما فيها الملفان السوري واليمني، والجهود التي تبذلها المملكة لإعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، بالإضافة إلى ما تقدمه المملكة من دعم لجهود الأممالمتحدة. جاء ذلك لدى استقبال ولي ولي العهد أمس غوتيريس في مكتبه بالمعذر أمس، بحضور وزير الخارجية عادل الجبير، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار مدني، والمندوب الدائم للمملكة لدى الأممالمتحدة السفير عبدالله المعلمي، والمستشار العسكري لوزير الدفاع اللواء ركن أحمد عسيري. كما حضره وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية جيفري فيلتمان، ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، وسفير الأممالمتحدة في المملكة أشوك نيقام.