• الصين، في الحقيقة هي «شين» وليس «صين»، سمّيت كذلك، نسبة إلى الإمبراطور الأول، والأكثر دموية فيها: «شين شي هوانغ»، وحتى لو لم تكن هذه حقيقة مؤكدة، فإنها، وبعد موقفها من الشعب السوري، وثورته، لا يمكن إلّا أن تكون: «شيء شين» بأي شكل! • أميركا، لن تضرب إيران، لو فعلت، فبماذا تضربنا؟! • باستثناء مصمّمي الديكور، فإنني أشك أن أحدا في مصر اليوم: مصمّم، على شيء فعلا ! • الجنّة تحت أقدام الأمّهات : تكريم للأمّهات، وللجنة أيضا .. • جلال عامر : أضحكتني حيّاً، وأضحكتني الرثائيات فيك، حين ظنت أنك لم تعد كذلك! • في مصر، اليوم أو غدا، شارع يحمل اسم جلال عامر: يا مصر، أنت أكرم من ألا تحمل شوارعك مبدعيها أحياء، حاضرين، لتحمل أسماءهم أحياء، راحلين! • عندما تقدّم لأحدهم، هديّة، حاذر أن تتباهى بثمنها، أو كم هي قيّمة، أنت بذلك لا تفقدها قيمتها وثمنها فقط، لكنك تحوّل المحبة والتكريم، إلى احتقار وإهانة! • قلت للمعلّق الرياضي الشهير فارس عوض: لو كنت مكان لاعبي الوصل الإماراتي، للعبت جيدا، إن لم يكن بخطة مارادونا، فعلى الأقل لأجله، ابتسم وقال لي: المشكلة أن لاعبي الفريق الخصم، يفعلون ذلك أيضا! • الخطأ: أن تحمل كل البيض في سلّة واحدة، الخطيئة: أن تطلب كل السّلال، لحمل بيضة واحدة! • الذي لا يرى الشعر، في غير الموزون المقفّى، لا يرى الشعر حتّى في الموزون المقفّى!