«أهنئ الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد بمناسبة صدور القرار السامي لتعيينه أميراً لمنطقة نجران، وأبارك له ثقة خادم الحرمين الشريفين والقيادة الحكيمة، ولعل جهود الأمير جلوي في المنطقة الشرقية واضحة للعيان؛ حيث سعى إلى خدمة المنطقة، ودعم مشاريعها التنموية، والوقوف بجانب رجال التعليم، ولا ننسى وقفاته النبيلة بجانب الجامعات، ودعم العملية التعليمية في المنطقة، ولا شك أننا سنفتقده إدارياً ناجحاً، غير أن عزاءنا أنه سينتقل للعمل في موقع آخر وفي منطقة أخرى في بلادنا الغالية، ليستمر من خلاله عطاؤه المتجدد».