- «الإياب الانتحاري».. «مباراة الموت»..»حتى الرمق الأخير» ..»سأركض حتى الموت».. - عبارات لا علاقة لها بالتحفيز والتشجيع تسبق النهائي الآسيوي الذي يجمع ممثل الوطن الهلال بالفريق الأسترالي «ويسترن سيدني»! - المباراة أيها الكرام تسعون دقيقة يتقرر بعدها الفائز في نهائي أبطال آسيا 2014 .. فقط! - ستليها إن شاء الله بطولات متعددة، فإن خسر الهلال هذه البطولة فلا يعني هذا أنها: النهاية! - التحفيز يجب أن لا يتخلله ثقة مفرطة تأتي عواقبها وخيمة على الفريق وعشاقه! - ثق أن الفريق الذي تقابله لديه ذات الحلم والإصرار والرغبة في المقاتلة! - مع الأسف فإن التعبئة الهلالية تجاوزت حدود العقل والمنطق والتنافس، والطامة الكبرى أن يأتي هذا من قيادات زرقاء، الأمر الذي يؤكد أن الهلال فقد الأمل بالفوز بدليل انشغاله ب «لعن والدين» كل من هو ليس هلالياً! - المجموعة التي ذهبت لتؤيد «سيدني» هي ردة فعل طبيعية لمتعصبي الهلال الذين أيدوا فرقاً خارجية نازلت فرقاً سعودية في السابق سيما المنافس التقليدي: النصر! - نهايته: يجب ألا نفرط الثقة في الانتصار الليلة.. إن «فزنا» ف «بها» ونعمَ!، وإن «خسرنا» فالوعد قدام والحي ب «يشوف»!