الأمير مشعل بن عبدالله أمير منطقة مكةالمكرمة رجل دولة عملي وداعم لكل فكرة تساعد في تطوير المنطقة، وعندما كان الأمير مشعل أميراً لنجران كان العمل والدعم حاضرين في نهضة منطقة نجران وهو رائد التطوير في المنطقة حتى في آخر وقت زمني له يعمل في نجران كان حريصاً على متابعة كل صغيرة وكبيرة في سبيل تطوير المنطقة. ولاشك أن منطقة نجران خسرت رجل دولة عملي داعماً لرياضة نجران وداعماً قوياً لكل المهرجانات التي تخدم أهالي المنطقة، وتعيين سموه أميراً لمكة هو المكافأة الحقيقة لقيمة هذا الرجل في خدمة مكةالمكرمة وهو يستحق ذلك بكل أمانة . من يشاهد دعم سمو الأمير مشعل بن عبدالله المعنوي والمادي في سبيل تطوير المنطقة، لاسيما وأن سموه يسعى لرفع الخدمات المقدمة للمواطن وحرصه الدائم في التنظيم البلدي العمراني والبنية التحتية سوف يكون واقعاً قريباً في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين ومتابعة الأمير مشعل بن عبدالله سوف يتحقق ذلك. كما سرني دعم الأمير مشعل بن عبدالله في حضوره المعنوي لمباراة الاتحاد الآسيوية وهو خير داعم لرياضة البلد، وحرص الأمير مشعل هو من باب تشجيع أندية الوطن في مواصلة الانتصارات وتشريف الكرة السعودية. كم نحن فخورون في تعيين الأمير مشعل أميراً لمنطقة مكةالمكرمة لما نعرفه من سموه في عمله الذي يعكس الإيجابيات في تطوير أهم مدن العالم مكةالمكرمة. أخيراً أتمنى لسموه التوفيق في خدمة بيت الرحمن وتطوير محافظاتمكةالمكرمة للأفضل كما يطمح إليه سكان المنطقة وهم ثقتهم عالية في سمو الأمير مشعل لتطوير البنية التحتية والتخطيط العمراني للأفضل.