حقق إل جي جي 3 الهاتف الذكي الجديد من «إل جي» نجاحاً باهراً في أوساط المستهلكين السعوديين – الذين أقبلوا على شراء الجهاز بأعداد هائلة؛ وذلك بالنظر إلى مزاياه غير المسبوقة، وتُرجّح التوقعات أن ينضم جهاز إل جي جي 3 إلى نخبة الهواتف الذكية المعروفة في المملكة وأن ينافسها في الواقع، فإن جي 3 قد أسس لإرث جديد في السوق. واللافت أن جهاز إل جي جي 3 يُقدم كل ما يرغبه المستهلك السعودي من الهاتف الذكي – بدءاً من الأداء السلس، الشكل الانسيابي، سهولة الاستخدام وشاشة عرض عالية الوضوح، مما يضع جي 3 في موقع متفرّد عن باقي الأجهزة، وتواصل شركة «إل جي» البحث عن الوسائل التي تُمكنها من منافسة أحدث الهواتف الذكية وأكثرها تفوقاً، فالتحديث الذي أدخلته «إل جي» على تصميم لوح المفاتيح، وكذلك الإضاءة ومكونات البرامج، إضافة إلى توفير بطارية قابلة للاستبدال، وبطاقة ذاكرة بحماية رقمية (microSD)؛ مع ذاكرة وصول وقدرة تخزين عالية، ولقد تم تطوير جهاز إل جي جي 3 بناء على ميزة فريدة تُعرف ب «سمارت نوتيس» (التنبيه الذكي) – وهي بمثابة مساعد شخصي فريد من نوعه في جي3. «سمارت نوتيس» (التنبيه الذكي) يُذكرك بموعد إعادة الاتصال بشخص ما، كما تُلفتك على تطبيقات غير مستعملة لتمسحها وتكسب مساحات حرة إضافية. كذلك تقوم هذه الميزة بمتابعة تطور المناخ لكي تساعدك في اختيار الملابس الملائمة، ومن بين الميزات اللافتة في جهاز إل جي نذكر الشاشة – وهي أول شاشة QHD في العالم بحجم 5.5 إنش ووضوح 2560 × 1440، وبلغة العامة: إنها شاشة كبيرة وجميلة، ومثبت الصورة المتطور OIS مع كاميرا – فهذه التقنية لا تحد من الضبابية والارتجاج وحسب، بل إن أشعة الليزر تقيس المسافة الفاصلة فوراً، مما يوفر صوراً فائقة الوضوح مع 13 ميجابيكسل. وعندما تأخذ صورة «سيلفي» بواسطة الكاميرا الأمامية، فإن فلاش واجهة المستخدم المدمج يمنحك صوراً مشرقة تفيض حيوية. بالإضافة إلى ذلك، لا يلزم سوى حركة بسيطة لتفعيل خدمة «سيلفي»، ومكبر للصوت 1 وات مع معزز للصوت – وهو يعطي أصواتاً عميقة، منخفضة وواضحة دون الحاجة لمكبرات إضافية، وكذلك شاحن لاسلكي يُغنيك عن وصل الأسلاك، مع بطارية عالية التحميل بقوة 3,000 مل أمبير بالساعة تدوم طويلاً وتمنحك فترة استخدام أطول، وكذلك فإن الجهاز مريح في الحمل؛ ولا يُشعرك بثقل وزنه، أما تصميمه على شكل قوس عائم، فيجعل جوانبه أكثر رقة ويتيح التحكم السهل به بواسطة راحة اليد. يستمد جهاز جي 3 قوته من معالج سنابدراجون 801 / 2.5 جيجاهرتز، مدعوم بذاكرة وصول 3 جيغابايت وقدرة تخزين مدمجة 32 جيغابايت وقابلية لتوسيع القدرة التخزينية إلى 128 جيغابايت عبر بطاقة ذاكرة بحماية رقمية (microSD)، بالإضافة إلى كاميرا 13 ميغابيكسل وبطارية عالية التحميل بقوة 3,000 مل أمبير بالساعة ونظام أندرويد 4.4.2. إنها مجتمعة خطوات تطويرية لافتة ونوعية مقارنة بجهاز G2 السابق، والمستخدمون ل جي 3 سوف يلاحظون زيادة وتحسناً في سرعة تجاوب الجهاز مقارنة ب G2. وتعد كاميرا جهاز جي3 كبندقية وقادرة على إصابة / التقاط كل ما يمر أمامها. وهي سريعة أيضاً وتنطلق بمجرد الضغط على مفتاح التشغيل السفلي بشكل صحيح. وبفضل خاصية الليزر أوتو فوكس (التركيز التلقائي)، يمكن للمستخدم أن يلتقط الصور بسرعة وسهولة فائقة.