متى على الله تنطفي جمرة الصيف ويْهب من صوب الشمال البرادي ونشوف بِيض المزن بالجو تصافيف وْمَيض برقه مثل قدح الزنادي لاهَل سيله بالحزوم المجافيف أقْعَد جمال الأرض بعد الرقادي وْصار الثرى ما بين حبران وطْريف زلّ ٍ مْزخَرف مثل صنع الأيادي هناك أبا استانس ويكمل لي الكيف مع رفقتي يمشون غاية مرادي لا من شكيت الهم قاموا مخافيف ثمُ وجّهَوا صوب الشمال الشدادي خالد بن صالح الوقيت