- الشرفي دفع الثمن غاليا مجرد ان قال رأيه في أوضاع ناديه خصوصا الفئات السنية، والغريب ان الذين كانوا يصفقون له عندما كان يتجاوز ضد الأندية المنافسة التزموا الصمت ولم يدافعوا عنه هذه المرة! - استولوا على اهم لجنتين فجاء كل شيء لصالحهم مع تعطيل عمل الثالثة، اما أعضاء الأولى والثانية فهما اشبه بالاطرش ليلة الزفة ودورهم فقط التنفيذ! - اللقاء كشف من حيث لايعلمون كيف تدار الأمور، ومن هو الذي يتخذ القرار ويصدر الأوامر وهو بعيد عن الصورة! - التهديد بكشف المزيد من الخبايا فرض عليهم البحث عن اكثر من شخص لتفادي الورطة التي وقعوا فيها وسببت لهم المزيد من الصداع! - صدور القرار لم يكن باليوم الذي حددته اللجنة انما صدر قبله ب24 ساعة مما يعني ان اللجنة صورية وجهة تنفيذية اكثر من ان تكون صاحبة قرار! - الحديث عن المؤهل استفز ذلك المتعصب وكأنه يرفع لافتة (كاد المريب ان يقول خذوني)! - يدعي انه يحارب التعصب من جهة، وفي الجهة الأخرى يعيد التغريدات التي تنضح بالتعصب وتناسب ميوله،، فعلا المراهقة المتأخرة يكون لها اضرار كثيرة! - سأكشفهم وسأفضحهم في نهاية الأمر لا يجرؤ على ان يقول اسما واحدا خشية العقوبات القوية التي تطبق بحق من يسيء استخدام التقنية الحديثة! - الغريب ان صاحب التهديدات والاكتشاف المتأخر لمرض التعصب عضو لجنة مهمة في اتحاد اللعبة الجماعية وكل تغريداته تثبت ان اختياره خطأ! - فعلا وضعه مزرٍ ولم يفلح في مهنة المتاعب بعدما وصل الى مرحلة متقدمة من العمر، لذلك أراد لفت الأنظار ولكن في وقت متأخر! - ثنائي التقليعات الغريبة اللذين احتجا على نقل المباراة من حي الى حي آخر ظنا منهما انها من منطقة الى منطقة اصبحا محل تندر انصار ناديهما! - لا غرابة في ذلك فأحدهما هو صاحب المبادرة بجلب المتعصبين من انصار فريقه للمحاضرة عن التعصب على طلاب المدارس! - تارة بشعار فريقه وتارة بلباس غريب وتارة ثالثة بهيئة مضحكة، هكذا هو حال من وصلت "ذروة التعصب والتخلف" لديه حد لايطاق! - الحكم قال نصف الحقيقة التي لم تكن مستغربة اما النصف الآخر فنتائجه شاهدها الكثير على ارض الواقع! - الصورة التي تؤكد مشاركة صاحب القرار الشهير في الاحتفائية التزمت اللجنة الصمت حيالها، ولم تسأل صاحبها وتبدد التساؤلات! - على الرغم من محاولات الظهور في الصورة وان لهم دورًا فيما تحقق الا ان الواقع يقول انهم فقط كانوا ضمن المعازيم! -في كل مرة يؤكد ان ليس له علاقة يأتي حدث جديد ليكشف ان مايحدث خلف الكواليس اشد مما يدور الكلام حوله! - بعدما اطمأنوا ان توجهاته وميوله لاتختلف عن توجهاتهم وميولهم اصبح دورهم تزويده بالأشياء التي يتمنون انه يتحرك ضدها! - المتابعة السرية كشفت ان بعض أعضاء الإدارة يهاجمون الرئيس خلف بعض المعرفات المستعارة الأمر الذي سبب لهم الكثير من الرعب خشية كشف المستور! - حضوره الفضائي المباشر احرجه كثيرا، وكشف عدم قدرته على الحديث ويبدو انه يحتاج الى من يكتب له الكلام ليقرأه صوتا من دون صورة! - خلاف النائب مع الرئيس وبعض الشرفيين واحتجاجه على بعض التدخلات جعلت الأول يقدم خطاب الاستقالة! - ماذا لو تم الكشف عن الطرف السادس ووضعت الأمور في نصابها، حتما سيصاب الوسط بالكثير من الذهول! - لن ينصلح حال التعليق ومن يديره أحد الأسماء التي لم تنجح في مسيرتها على الرغم من الفرص الكثيرة التي كانت عنوانا بارزا للصراخ وازعاج المشاهدين! - أراد ان يكوّش على كل شيء في المناسبة التاريخية فترك له الناجحين الجمل بما حمل وهو ما احرج الجهة التي يعمل بها فأنقذت الموقف على عجل بالاستعانة بأكثر من اسم! - جاء حديثه الإذاعي مختلفا عن تغريداته المضحكة 180 درجة، ويبدو انه يعيش اكثر من شخصية وضعته في مواقف صعبة! - اشادوا بفكرة التعاقد مع المدرب الوطني وعند الخروج على يد المنافس انقلبوا عليه ووصفوه بالمتفرج على طريقة المدرب الخصم! - تخبط تلك اللجنة وفوضويتها جعلا تصدر القرار ناقصا وغير واضح الأمر الذي احرج المسؤولين الذين طلبوا منها اصدار بيان ايضاحي! - من شخص يدعو اعلاميي فريقه للجلوس في منزله والنقاش حول الكثير من القضايا التي تهم مستقبل الفريق المفضل الى عضو أهم لجنة! - اصبح عضو اللجنة التي عُطل دورها ثم بدأت العمل في موقف صعب بعد تغريداته التي كادت ان تدفع به الى اللحاق بزميله الأمين، ولكن ربك ستر لأنها لم تثار بالطريقة التي تضره! - انتظرت جماهير ناديه ان يقود الفريق الى الصعود وان تحتفل معه وإذ به يذهب مسافة بعيدة من أجل الاحتفال مع انصار فريقه المفضل! - البيان الشهير وتصريحات الأفلام وتهديدات الحكام مرت على اللجنة من دون ان تستوقفهم وتسأل عن الأسباب والأدلة.. اما لماذا فلأن اطرافهم يميلون للفريق المفضل! - الجميع تساءل عن انتقاء الحكم قليل الخبرة الذي ظهر بلباس مختلف لحضور اللقاء مع مسؤول دائرة التحكيم ولماذا؟! - يرفضون المقالات التي تنتقد شقيق صاحبهم فتحول (تويتر) الى مساحة لكشف الكثير من الأوراق التي احرجتهم! - وجود المذيع الدكتور حفظ ماء الوجه لتلك الوسيلة التي تحولت الى نافذة للكثير من التجاوزات وظهور المشجعين! - ماذا لو عاد زملاؤه الى الماضي وكشفوا حقيقته قبل ان يكون الإبعاد مصيره، حتما سيندم شديد الندم! - الإداري الحديدي في طريقه لكسب اكثر من قضية وما يقلق الكثير من الأطراف اصراره على عدم التنازل! - الانتصار لم يكن داخل الملعب بل طال أناسًا خارجه تأثروا بالخسارة بصورة مضاعفة خاصة رئيس اللجنة ونائبه ! - لم يجدا من البيان التفسيري الا الفشيلة بعد ان انتصر عليهما المعني به وحصل مبتغاه بكل اريحية! - ما أن أحسا بقرب حل اللجنة المشكلجية حتى حاولا التقرب من الرئيس ببيانهما الذي التغى ولم يدم الاساعات قليلة! - نفخوا في لاعبيهم وبالغوا في الثقة بفوزه وهاجموا رئيس الخصم فكان الرد بليغا داخل الميدان! - كان على رئيس اللجنة المشجع صاحب التغريدات إدراك حجمه وحجم لجنته التي أصدرت قرارات عادت عليها على طريقة بلوها وأشربوا مويتها! صياد