- لم يعد لديه ما يقدمه لناديه الذي أصبح يعاني أكثر من أي وقت مضى.. المهم لديه التمسك بالعلاقة مع الثلاثي الإعلامي! - اختار التواصل معهم ظنا منه أنهم سيكونون عونا له في المنصب أو عندما يغادر، بينما الحقيقة تقول إن أصدقاء اليوم سيكونون أعداء الغد حسب المصالح والميول في المقام الأول! - قال إنه لا يعرف ذلك الإعلامي على الرغم من انه أول من يتابعه في ظهوره الفضائي وفي تغريداته التي باتت تشكل للأول حرجا كبيرا. - أرعد وأزبد في ظهوره المرتب له وفي نهاية الأمر اتضح أن لا وجود لما يقوله! - هذا هو ديدنه منذ خلع الشارة عن صدره فهو يحاول تغطية فشله بالتجاوز ضد منهم اعرف وأكفأ منه وأكثر قدرة على التأثير ايجابيا! - يشاهدون الضعف الواضح في خطوط الفريق منذ فترة طويلة وقبل بداية الموسم ولكن الغشاوة لا تزال على أعينهم لذلك استمرت المعاناة! - الرئيس طلب من عضو الإدارة الداعم عدم الظهور وقال له بكل صراحة (ظهورك يحرجنا وتصريحاتك تزعجنا). - فضح المسؤول الكبير لذلك المفلس يكشف بوضوح محاولاتهم من خلف الكواليس التحكم في مفاصل الإعلام وتوجيهه لصالحهم! - وصل الهوان بالإدارة في النادي العاصمي الى أنها أصبحت غير قادرة على التعامل مع وضع الفريق الراهن! - يرد ويتصل على من ينتقده اما من يشيد به اذا نجح بعض الشيء فلا يعيره أي اهتمام! - خشية أن ينشر المقال عبر موقع التواصل جعلهم ينشرونه على الرغم من الإحراج الكبير ووضعهم الصعب أمام من عراه المقال! - أصيب المشجع بخيبة أمل كبيرة وهو يأتيه الرد من الرئيس بعبارة (تراكم ابلشتونا بناديكم.. لدينا ما هو أهم منه). - الإبعاد هذه المرة جاء قاصما لظهر اللجنة التي أصبحت تعاني من سوء الأوضاع والتأثير في عملها! - بعد أن اشتد عوده وأصبح ضمن الطاقم جاءت وقفة «السمي» وقراره المضحك لخدمة ميوله! - ضعف التفكير لديه جعله يتحول إلى محام لعل وعسى ان يكون له نصيب ولكن بعد أن طارت الطيور بأرزاقها! - كان حضوره مرتبكا ويتم على طريقة (كاد المريب ان يقول خذوني)! - حضر بالأوراق ولكن الجميع لا يعرفون ما بداخلها، باستثناء ورقة واحدة لم يتم التأكد من صحتها حتى الان! - لأنه لم يتوقع التغريدة فقد نزل عليه الرد أمام الجميع كالصاعقة! - عندما تمكنوا من كل شيء وتغلغلوا في اروقة اللجان اصبحوا يهددون من يقف في طريقهم من باب ترهيب الجميع واستمرار التمهيدات! - الابعاد جاء متوافقا ونواياه وإصراره على أن يكون كل شيء من نصيبه قبل أن يصدم بالقرار القوي! - المضحك والمبكي أن من تم اختياره لمحاربة التعصب هم جزء كبير ممن يوجد هذا الداء في المجتمع الرياضي! - منظم الندوة الشهيرة أصبح يندب حظه ويلوم نفسه عندما جلب صديقه المتعصب وتركه يحاضر على فلذات الأكباد ويحاول أن يجعل حب ناديه يتغلغل بداخلهم! - أعوام طويلة لم يجدوا من يكشف مخططاتهم وأكاذيبهم التي اعتادوا عليها قبل أن يظهر الإداري المحامي ويكشف كل شيء! - (ما وراء الحلق الا اليدين) هذا المثل انطبق على حاشيته التي أصبحت تهاجم كل من يكشف المغالطات والحقائق! - ما إن ضمنوا الدعم من جهات مؤثرة أصبحوا لا يعترفون بدور اللجان وخدماتها المتسقة ومخططاتهم! - سخروا من أخبار ممن يختلف معهم في الميول فكشفت لهم وسيلة التواصل الفبركات والكوارث التي يرتكبها «مراسلو» فريقهم! - كثير من النواقص حملها الملف، والمضحك عندما أتى بورقة تفيد بضياع الشهادة! - عندما شعروا بخطر توليه الكرسي المهم تحدثوا عن ميوله وانه ينتمي إلى ناد آخر، وتجاهلوا صاحب الشهادة الضائعة! - تظاهر بالمثالية (وقد تم التحذير من ذلك) وعندما تمكن سخّر البرنامج لميوله ومصالحه! - آخر محاولات النجاة هي عندما حاول إحراج الإداري الحديدي بتسريب بعض المعلومات ولكن أصحاب القرار لم يأبهوا بذلك! - فات عليه أن (الشيخ قوقل) يحتفظ ببعض التصريحات والأخبار التي أحرجته كثيرا ومسحت كل ما قاله على الهواء! - تسريب النتائج كان المحاولة الأخيرة عسى أن تقصي من وقف في وجهه وكشف أساليبه! - هذه المرة لم يعد هناك شك.. فقد اتضح كل شيء وان الأمور مرتبة كما يريدون! - حتى الظهور الفضائي أصبح يتم على طريقة التوسل والتسوّل، ولكن المسؤول كان شجاعا فكشف كل شيء! - المشجع الذكي كشف تناقضات رئيس ذلك النادي تجاه التحكيم! - انتصارات فقط وحكموا على دهاء المدرب قبل ان تعيد الخماسية الفريق المسلسل الهزائم والعودة الى طبيعة الوضع المتدهور! - المتحدث الرسمي لا يظهر الا مرتين في الدوري وأمام ذلك الفريق فقط! - الخبر نشر في احد الصحف ولكن ردة الفعل لم تأت الا على التغرديات وبعد ان تم تصعيد الموضوع الذي جاءت تبعاته كمحاولة ارضاء لهم! - مازالت الهدايا الجزائيه تنهال على الفريق فقط الفارق في المكان وفي اسم صاحب القرار الذي استلم الرايه من الذي قبله وسلمها للذي بعده! - أراد المذيع استخفاف دمه وحاول استفزاز لاعب الوسط الذي رد عليه وأسقط في يده رغم أن السؤال صدر من مشجع يصنف ضمن مرتادي المدرج! - كما كان متوقعا سقط الفريق الذي تألق الاسبوع الماضي وحل محله منافسه بنفس الحماس لكنه توارى أمام البطل! - الخط الساخن بين المدينتين الكبيرتين انهى الأزمة بالتعاون مع الاوفياء الذين احرجوا صاحب الوعود! - قمة الغباء أن تطلب من المسؤول تحديد الضيوف! صياد