قال مسؤول أمريكي بارز الأحد أن المجموعة التالية من العقوبات التي ستفرض على موسكو بسبب الأزمة في أوكرانيا ستستهدف صناعات الدفاع الروسية إضافة إلى عدد من الأفراد والشركات المقربين من الرئيس فلاديمير بوتين. وصرح نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي توني بلينكين لشبكة سي أن أن أنه "ابتداء من هذا الأسبوع، وبالتنسيق مع حلفائنا وشركائنا، سنمارس مزيدا من الضغوط على المقربين منه (بوتين)، والشركات التي يسيطر عليها وصناعة الدفاع. وكل ذلك". وفي مقابلة منفصلة مع شبكة سي بي اس، قال بلينكين أن صادرات التكنولوجيا المتطورة إلى صناعة الدفاع الروسية ستتاثر بالعقوبات.