* يمقت التعصب وجميع تغريداته تنضح بهذا الداء خصوصا بعد ابعاده تفاديا لمشاكله التي احدثها في الوسط الرياضي! * الخروج باللباس الجديد كشف عقليته ومحاولته لفت الانظار حتى لو بلباس يسيء الى الذوق العام، ويبدو ان هناك من يريد احراجه بدليل انه لم يقدم له النصيحة! * اصبح للمستشار تأثير كبير حتى في العناوين على الرغم من وجوده في مدينة اخرى تبعد عن مقر المطبوعة مئات الكيلو مترات! * تبدل المراكز بعثر اوراقهم، ويبدو انه سينسيهم الافكار التي كانوا ينوون تنفيذها خلال فترة التوقف! * على الرغم من النفي الا ان الاشتباك حدث بحضور اكثر من شخص، ويبدو ان اجواء العمل مرشحة في المستقبل للمزيد من التوتر! * دش ساخن تلقاه الاداري فرض عليه التزام الصمت بعدما حاول لفت الانظار بترديد اسطوانة الرحيل التي كان سببها الالتزامات المالية الكبيرة! * وضع عنوان انتصار الفريق المنافس وعودته الى مكانه الطبيعي على استحياء على الرغم من انه يتشدق بالمهنية! * تحليلات الحكم السابق، كشفت عن تعصبه وانه هو من كان وراء اثارة (الكارت الثالث) لدى لاعب في النادي الكبير العام الماضي! * المدرب الوطني العاصمي بات يصارع اكثر من جهة، فبعدما كان ينتظر العون من الاقربين، وجد منهم محاولة التأثير عليه ليس من خلال الاعلام وبصورة مباشرة، انما من خلال المحاولات التي تتم خلف الكواليس! * الاداري العاصمي لم يعر تصريحات الشرفي اي اهتمام، وضاعف الضغط لدى الأخير عندما قال الأول (ان لديه ما هو اهم من الحديث عن هذا الشرفي)! * كاد ان يدفع الثمن وان يكون في موقف صعب لولا تدخل الشخصية الكبيرة وانقاذه من الورطة! * تكفى اعتذر.. مالك عذر، هكذا كان الاعلام الموحد في مواجهة التصريح الذي اصابهم في مقتل، وكشف الكثير من الاوراق التي تمارسها انديتهم ومن ينتمي لها! * نامت واستيقظت الجماهير على ان الوسيلة التي يرونها متنفسا لهم تختطف منهم وتتحول الى ضدهم والدفاع عن اندية اخرى! * المداخلة كالعادة لم يكتب لها النجاح، انما كشفت عن فكر من يدعي تربية الاجيال قبل ان يتصدى له الاعلامي الجريء ويواجهه بالحقائق ويجعله يتلعثم في نطق الكلام! * الانجراف خلف الميول الاخرى ليس وليد اليوم انما ايام الرمز الراحل الذي كشف حقيقتهم وكانوا يخشونه كثيرا، بل انهم يدعون انهم يشجعون فريقه! * يطالب بالعبد عن التعصب وجميع تغريداته واطروحاته تؤكد انه (المتعصب الاكبر)! * حاول الاستعراض والتضليل في البرنامج الخليجي، ولكنه ندم على المداخلة بعدما انسحب من دون ان يوصل الفكرة التي يريدها! * المركز الاعلامي لايزال يغط في سبات عميق، وقد ساعد في ذلك بعد الادارة عن الفريق باستثناء العضو الذي يحاول الصمود والتصدي لبعض التجاوزات لو بالدفاع الكلامي! * كعادته على الرغم من وظيفته الحساسة الا انه يسوق الاتهامات من دون دليل، وكان آخرها عندما اتهم البعض بتزويد مدرب المنتخب بمعلومات سلبية عن حارس فريقه! * سيتكتمون على اعتداء اللاعب ضد مساعد المدرب في الفريق الصغير، عكس لو كان طرف القضية لاعبا من الاندية المنافسة! * استعانوا باستشارة ممن يوافقهم الميول والذي نصحهم بالاعتراض على العقوبة من دون المطالبة بالغائها! * يحاولون الرفع من معنويات المدرب المقال بالاستضافة عبر برامجهم، وتلميعه بصورة غير معهودة على امل ان يحاكي المدرب الاخر في الحضور لو عبر الاعلام! * حتى الاهزوجة (لطشوها) من مشجعي أحد الفرق الاخرى التي غرد بها بعدما تصدر فريقه الاوروبي! * المهاجم خاض المباراة امام فريقه السابق وكأن اقدامه مربطة، بل ان هناك من تخيّل انه لم يشارك! * مجرد الخروج من الاستوديو اتصل وسأل عن ردة الفعل التي لم يكن لها اي وجود او اثر لايمان من تابعه ان ما يقوله في النهار يعتذر عنه في الليل! * كلما خرج الى الاعلام اصابت فريقهم انتكاسة بعد الشعور بالتحسن مما جعلهم يرددون (ليتنا من ظهورك سالمين)! * اتحدوا من اجل مواجهة الاخصائي بالسؤال (لماذا اخترت هذا التوقيت) وكأنهم يقولون (هدفك التأثير على الصدارة)! * المسؤول كتب العنوان بعد تبدل المراكز وكأنه يذرف الدموع على تغيّر الحال والعودة الى شبح الخوف من عدم القدرة على المنافسة! * تصريح المدرب كان له تأثيره السلبي القوي على معنويات الحارس الذي تعامل مع التسديدات الخطرة على مرمى فريقه ببدائية كلفته الشيء الكثير! * اخيرا ظهرت نتائج البيانات على المستطيل الاخضر ما جعل الجماهير تحاصر الادارة وتضغط عليها بالرحيل! * كشف المسؤول عن عجزه عندما احال قضية الاتهامات الى اطراف اخرى سبق وان اعلنت ان ليس لها علاقة! * الهدية الثمينة عقب وساطات قوية ظهرت ملامحها من خلال اللبس الغريب الذي اصبح محل تندر الكثير! * لايزال الحكم يرتكب الاخطاء المؤثرة التي بدأها في الجولة الاولى بالغاء الهدف الفضيحة من دون ان تبعده اللجنة! "صياد"