* المنسق الفني سيلحق بالبعثة لكن مشكلته انه لم يفهمها ويرحل دون ان يقولون له ارحل! * عاد الى العاصمة فوزع الشائعات على الاصدقاء الذين احتفوا بذلك ونشروها بسرعة البرق! * المحترف الافريقي متضايق من قرار الاستغناء وكأنه بمستواه المتواضع قاد الفريق لانتصاراته! * المشرف في الفريق الشرقاوي وراء عدم انتقال المدافع ودائما ما يردد عبارات غير مستساغة ضد النادي الكبير! * لاعبو الفريق الكبير استغربوا تواضع الحضور الجماهيري عندما يلعبون في معقل ناديهم! * الصحفي الالكتروني لا يجد من يتحدث له الا صديقه الكوميدي الذي يوافقه الميول! * بطريقته الخاصة فرض صورته وتصريحاته على بعض المراسلين الذين استسلموا له ليس خوفا انما للمصلحة احكام! * ابعد من اكثر من لجنة ومع هذا سيطر على اللجنة المهمة بدليل استمتع المسؤول لكل ما يقول ويبدو ان الاثنين سُيبعدان معا! * حتى الذين اعمارهم لم تتجاوز ال 20 تجاوزوه بالطرح وتقديم الموضوعية في آرائهم وهو لا يزال محلك سر. * دافعوا عن المنسق وأكدوا أنه لم يخطئ وعندما اعترف بأنه ارتكب ما يستدعي عقوبته تغيرت ملامهحم على الهواء وتخلوا عنه! * الكل يتساءل ليس لإبعاد الشبهات التي مارسها المنسق انما كيف حجب تصريحه المسيء! * كالعادة استمر امتداحه لمدير المهرجان ليس حبا فيه انما لاعتقاده انه يغيظ الشرفي الناجح الذي لا يعيره اي اهتمام على الرغم من محاولاته للتقرب منه في وقت مضى! * المؤشرات تؤكد ان الاداري متضايق من وضعه الحالي خصوصا ان هناك من سلب جميع الصلاحيات منه! * يشيد بمن يمتدحه حتى لو كان هدفهم ضربه مع منسوبي ناديه الذي عمل به اداريا في وقت السابق! * فارق كبير بين مدير المركز الاعلامي صاحب الفكر والهدوء وخلفه الذي لم يتبق الا القنوات الاقتصادية لم يتداخل معها! * يأتون الى الاستوديو بأكثر من ساعة نتيجة عدم تصديقهم للاستضافة التي ازعجوا المعدين بسببها! * أصر رسام الكاركتير في المطبوعة المتخصصة على رسم نفسه وبعض زملائه الاسبوع الماضي على كراسي الملعب! * توقف المشرف على فريق الفئات السنية عن تقديم المكافآت فخسر لقاءين كانا سيضعانه في الصدارة! * مفاوضات المدافع تتم من (تحت لتحت) ومع هذا كان النفي اسرع انتشارا من خبر التوقيع السري! * لكي يغطي على ميوله وسهامه في الاساءة للفريق العاصمي يتعذر المقدم بنقص خبرته وصغر سنه فعلا عذر! * ان خسر فريقهم حملوا الحكم المسؤولية وان فاز خصمهم فعلوا الشيء ذاته لأن انتصاراته في نظرهم أهم وتؤرق مضاجعهم! * اصحاب (الابتسامات الصفراء) احرجوا كثيرا المسؤول في أحد القنوات الذي يراها المشاهد وقد فقدت كثيرا من المكتسبات! * عادت اجتماعات الاستراحة من جديد والهدف الإطاحة بالجار؛ نتائج الاجتماع ستظهر في الفضاء عبر المعدين والمقدمين من اعضاء الاجتماع! * غادر التعليق غير مأسوف عليه بعدما احرج القناة مع المشاهدين الذين اضطروا للمتابعة بدون صوت! * لايزال المشرف في أحد الاندية يمارس دور التوجيه لبعض المراسلين مستغلا تأثيره عليهم باشياء ارتضوها لأنفسهم! * اراد ان يسيئ لعضو الشرف الذي بذل كثيرا من خلال الاشادة بزميله الذي يعمل معه في القناة! * محترفون بارقام مالية فلكية واخيرا مصيرهم دكة الاحتياط او الغياب الطويل عن المشاركة عند اترباطهم بمنتخبات بلدانهم! * طاردوا المشجع من مكان الى مكان ليس بحثا عن المهنية انما في سبيل ان يقول كلمة واحدة تبعده عن الانتماء لفريقهم! * التحركات لاصلاح الحال تمت بعدما انكشف كثير من السوء على خلفية احداث المباراة الشهيرة! * ثنائي الدفاع اصبحا نقطة ضعيف في الفريق الكبير، وصارا مصدر ضعف في فريقهما! * يبدو انه لم يدرك بعد ان يستضيفونه لاضحاك المشاهدين من خلال تناقضاته وآرائه الكوميدية لذا دافع عن المعلق والمقدم اللذين يتوافقان معه بالميول! * ليت (عميد المرتجفين) عندما طالب اللاعبين بالخلق وحسن التعامل يبدأ بنفسه فمنذ اكثر من 30 عاما لم يسلم أحد من لسانه وقلمه! * المتحدث يفضح نفسه وتناقضاته عندما يكون له في القنوات شخصية وعبر (تويتر) شخصية اخرى وفي المجالس الخاصة شخصية ثالثة! * لوحظ على المدير عدم حماسه مع المدرب ويبدو انه من غير الراغبين باستمراره! (صياد)