نبأ من الديوان ياكبر هوله أخطر نبأ توحدت فيه الاعلام رحل عن الدنيا زعيم فعوله تجدد التاريخ عاماً بعد عام ياصعب وقفاته وياقو قوله وهو الزعيم اللي نصر دين الاسلام وله وقفة دون الوطن من ينوله تصعب على غيره رياسه وحكام إلا فهد علق وسام البطولة لبس حقيقي لا تصنع ولا أوهام حلال صعبات الأمور بسهوله راكد على عسر الليالي والأيام ماير تهب مهما تثقل حموله فهد على نطح المهمات عزام إليا احتكم حبل الخطر وارجعوله لقو زعيماً بالمهمات قوام يوم الهجاد اللي حصل وازبنوله من هم جاره لا تريح ولا نام لم الجيوش بكل سلم وعموله لين أنتصر جاره على كيد صدام وكل أمة الاسلام تلتف حوله بسياسته ورياسته عرب واعجام ياما بحل المعضلات التجوله ناس مشاكلها كبيرات وجسام وأقرب حلول للمشاكل حلوله حاكم حكيم فاهم كل الأحكام عشرين عام وله بالأمجاد جوله يدفع سفينة عالم الناس قدام ياهل العقول الطيبات اطلبوله دعواتكم بقيامكم وقت الاظلام عساه بالفردوس يكتب نزوله ويسكن بجنات بها حور و أنعام ويجب على كل الرعية تقوله وتطلب له المعبود في حسن الاختام صلو على اللي حكمته في نزوله يبين التوحيد ويهدم الأصنام