* سقط محليًا ورسب في الاختبار واخفق خارجيًا وعلى الرغم من ذلك وجد من يدافع عنه خصوصًا من جماهير واقلام فريقه المفضل الذين طبقوا مقولة (عين الرضا عن كل عيبا كليلة)! * المسؤول اعطاء ادارة النادي الصغير كلامًا، وفي مكتبه كان له كلام آخر عندما رفض قبول الاحتجاج الذي مصدره عدم الالتزام باللائحة الجديدة! * اللاعبون لم يحترموا تعليمات المدرب لانه اولًا مدرب فئات سنية وثانيًا لأنهم يعرفون انه لن يستمر وسط مباركة من الادارة التي هزت العمل داخل الفريق بالتصريحات والوعود بالتغيير والمنافسة قائمة! * اختفى عن الانظار وعاد الى موقعه اللائق به فتحرر فريقه من الفوضى الادارية التي كان مصدرها عندما كان هو صاحب القرار وافسد من خلالها جو الرياضة! * السباق على الشجب والاستنكار يهدف الى امتصاص الغضب والوقاية من اي غضب من الجهات التي يخشونها، وعندما هدأت العاصفة عادت اللجان الى النوم، وتحولت الوعود الى وهم! * لأن الجهة التي ارتكبت الخطأ تخصه، فهو لم يتخذ القرار المناسب الذي قال انه سيتخذه انما اكتفى بالوعيد والتهديد! * الضعف الاداري اهدر حقوق الكثير من النادي الذي بات الكل يتجاوز ضده من دون ان يجد اي رادع! * ارتداء ثوب المصلح والواعظ وهو الذي تحمل تغريداته المزيد من العنصرية والتجاوزات الخطيرة ضد الاندية المنافسة! * هذه المرة لم يمقت العنصرية.. لماذا؟ .. لأنه تذكرة كلامه الفضائي عندما نعت الاداري بأنه غير سعودي! * وظف قلمه ومطبوعته التي ابتليت به لاشعال نار العنصرية ومع هذا تباكى وكأنه لم يمارس الادوار ذاتها! * السهر وعدم الانضباط وراء تدهور مستوى اللاعب الاجنبي الذي بدأ الموسم بقوة وكاد ان يحصل على لقب الهداف! * ركزوا على الاستثمار ونسوا الأهم وهو الحزم والتعاقد مع اللاعبين مميزين محليا وخارجيا! * يضعونه قدوة لهم وعندما يختلف معهم ولايعيرونهم اي اهتمام يهاجمونه ويذكرونه ببعض تجاوزاته وفشل في العمل تجاه النادي المفضل! * كان يجيز الرسومات العنصرية وعندما شعر انها نالت من فريقه اشهر سيفه الذي لايستطع اشهاره ضد النادي الجار لوجود الشخصية التي وضعته في حجمه الطبيعي! * المدافع اهتم بالشكل واللوك، ونسى التركيز داخل الميدان والتقليل من الاخطاء المؤثرة التي احرجت فريقه كثيرًا! * مسؤول المركز الاعلامي تحول إلى وسيط لاستقطاب بعض الاعلاميين للعمل في المطبوعة التي استكتبته وطلبت منه دوراً مختلفاً! * كانوا هم من ابتكر حملات العنصرية من خلال الرسومات والاطروحات ومع هذا حاولوا ابعاد الشبهات عنهم ونسبها الى غيرهم! * جزائية غير صحيحة وهدف ملغى وطرد غير صحيح واخطاء بالجملة كشفت الواقع المزري لمن تراه اللجنة قدوة! * الحقيقة ضاعت بين اكثر من مسؤول حول الاحتجاج الذي لم يجد اذانا صاغية، فالكل كان يفتي ويؤكد ان الحق مع النادي الصغير من دون يجسد ذلك على ارض الواقع! * ميوله التي تتوافق مع المسؤول وعلاقته برئيس اللجنة جعلته ينال مالم ينله غيره من التكليفات والزج به وسط كل حدث مهم على الرغم من فضله الذريع بصورة مستمرة! * اصبح دوره فقط تسريب اخبار اجتماعات الجهة التي يعمل لها الى بعض المذيعين من اجل ضمان الظهور الفضائي قبل ان يكون ذلك وبالاً عليه ويضعه رئيسه في دائرة غير المرغوب فيه! * «المراسل» توهق بالتغريد حول التصريح الذي ظن انه ضد النادي المنافس قبل ان يعرف ان التصريح كان ضد جماهير فريقه التي هددت المهاجم الخليجي المعتزل قبل اربعة اعوام لذلك لم يكن منه إلا حذف التغريدة بسرعة! * هذه المرة لم يزوروا المعسكر فكان الفوز حليف الفريق الزائر الذي وجد الخصم مهللاً امامه وطرقاً معبدة نحو مرماه! * السيطرة على الثنائي الغربي جعلتهما خاتمًا في اصبع الاداري العاصمي الذي اصبح ينهاهما ويأمرهما كيف مايشاء ودروهما فقط التنفيذ! * تصريحات الرئيس ضد الشرفيين جاءت عاصفة فهم لم يدعونه يعمل، ولم يقدموا له الدعم الكافي الذي يعينه على القيام بمسوؤلياته! * تغريداته السامجة تدل على تدني فكره وتعصبه وعدم تأدية الأمانة وأن إبعاده لم يأت عبثًا! * كالعادة فهم يحتضنون من يدعم فريقهم فترة ثم يرمونه عظمًا بعدما يستنزفون جهده وماله، واقرب الامثلة مسؤول الفئات الذي غادر الى مسقط رأسه! «صياد»