* النجم السابق والمسؤول حاليا رفض إعارة الكرة القديمة التي يحتفظ بها لعرضها في المناسبة السنوية خشية تعرضها للتلف! * المحرر حرص على اصحاب اللاعب الجديد معه بسيارته من العاصمة الخليجية الى المدينة التي يقع فيها ناديه من دون ان يسأله أحد بينما زميله تعرض للعقاب؟! * الغضب والاحتقان الجماهيري "التويتري" يؤكد ان اي عثرة مقبلة للإدارة ستكلفها الكثير وربما تقذف بها خارج اسوار النادي! * اكثر من لاعب ذهب سليما وعاد مصابا الامر الذي وضع علامات استفهام عدة، ومطلع الاسبوع سيكشف كل شيء! * المدرب المقال رفض في النهار اجراء اي حديث مع اي وسيلة اعلامية، وفي المساء شوهد مع الاعلامي المفضل للرئيس على الهواء! * الشعور بالنقص جعله يهدي الهدف الودي مع الفريق الصغير لجماهير فريقه التي قالت (نريد بطولة من خلال مرمى الفرق الكبيرة). * تداعيات العنوان المسئ لم تظهر إلا في وقت متأخر لتأكل الاخضر واليابس وتكون عبرة لمن يحرص على تجاوز الخطوط الحمراء والذوق العام! * اعتبروا صمت الرئيس الذي تم الاستشهاد به لصالحهم، ولم يعلموا انه احتفظ بشهادته الى ان تطلب منه الجهة المعنية ذلك! * المسؤول الكبير أخذ يسوّف في لقاء المسؤول الأولمبي عندما اطلع على السلبيات التي استغربها ولم يصدق حدوثها في جهاز يفترض ان يكون بعيدا عن الاخطاء المؤثرة! * الاجتماعات والاتفاقيات لاتزال مستمرة من اجل السيطرة على كل شيء وقد كشفت ذلك الكثير من الاحداث التي جاءت لصالحهم! * الثنائي الناجح في اللجنة المهمة لايزالان يتعرضان لأقسى انواع الهجوم بينما المسؤول يلتزم الصمت وكأنه يبارك هذا الشيء! * المحلل المميز كان رده قويا على رئيس ناديه الذي حاول الاستظراف على الهواء بطريقة لم تحترم تاريخ النجم الكبير! * ركز على الإعلام وتجاهل العمل الاساسي الذي يفترض القيام به لذلك كان الاخفاق في المكان الجديد وتذمر من يعمل تحت ادارته! * تقرير الثماني ورقات كشف الحقيقة المرة التي احرجت المسؤول ووضعته في موقف لايحسد عليه! * كان الحديث على جزئين ولكن المضمون لايختلف عن تصريحاته وحوارته السابقة التي لاتخرج عن التنظيرات والوعود من دون اي عمل ايجابي ملموس! * عندما شعر اللاعب السابق ان هناك من يورطه في الكثير من القضايا خفف من زيارته وتواصله مع الشرفيين المبعدين! * الشرفي انتقد الادارة على التعاطي مع قضية الاساءة للمهاجم من خلال الاعلام، واعتبر ان ذلك منح المخطئ حجما لايستحقه! * التفوا في المرحلة الحالية ليس تشجيعا كما يؤكدون انما من اجل الاداري الذي ينتمي لفريقهم بعدما كانوا يهاجمون من سبقه ويسوقون ضده الاتهامات! * ترتيبات مستمرة فيما بينهم باطنا وظاهرا من اجل اسقاط امين اللجنة الناجح الذي اعتبروا وجوده يشكل لهم حجر عثرة! * قال من يدعي انه مؤرخ ان الكرة في مرمى اللاعب المتضرر بعدما تبرع بعرض فكرة الصلح التي فيها ادانة غير مباشرة للطرف الآخر! * الاصابات لاتظهر إلا مع المشاركات القارية ويبدو ان وراء الاكمة ماورائها! * كان الهدف من الاثارة الفضائية للشكوى خدمة صديق المذيع الذي كان يقلده عندما كان يلعب في الحواري باعتباره نجمه المفضل! * لايزال يعيش على اعصابه ويتمنى تدخل "اهل الخير" على الرغم من انه ايد فكرة رفع القضية الى الجهات المعنية! * الامين الذي احتل المنصب بدل المستقيل لايزال يقدم عملا روتينيا لم يسمو الى مرتبة الجديد والمفيد! * طالب بأن تأخذ الشكوى مجراها بعيدا عن الاعلام واقحام الشرفيين الذين قالوا ان الطرف الآخر لايستحق كل هذا الاهتمام! * اصبحوا يتحاشون ذكر المشاركة الخارجية في الفئات السنية بسبب الهزائم الكبيرة بعدما منحوا المشاركة في البداية زخما اعلاميا كبيرا! * استغلوا ثقة المسؤول الجديد فتقاسموا المهام بينهم والتي من ابرزها استضافة من يحقق لهم مايريدون! * منذ فترة طويلة والمدرب الوطني يجدد في تغريداته تلقيه لعرض من النادي العربي من دون ان يوقع العقد! * محاولة الهروب والتلمص من القضية بنسفها على اطراف لاعلاقة لهم لم يكتب لها النجاح! * كانت الاتصالات على قدم وساق والمباراة الرباعية قائمة بشهادة المغرد الامر الذي يؤكد ان ما خفي كان اعظم! * رئيس اللجنة ارسل الاستفسار الى الجهة الدولية بحثا عن الاجابة التي تناسبه حتى يخرج من المشكلة الكبيرة والشكوى المنتظرة! "صياد"