وازدانت أيها الأمير المحبوب فحياك الله في جازان فأنت اميراً تستحق التقدير والاحترام لما بذله من جهد في تطوير وتنمية جازان الذي أصبحت جزءاً منك يا سيدي، لقد استطعت في وقت وجيز أثبات قدرتك في التغير، وقد خطيت في وقت قياسي خطوات كبيرة وضخمة في مختلف الأصعدة والميادين من بناء وتنمية وتطوير في المجالات الحكومية والترفيهية والتنموية ولقد لمس هذه الخطوات الجميع حيث أصبحت شيئاً واقعياً على ارض الواقع متجاوز كل الصعوبات والعقبات، وقد أصبحت جازان معروفة محلياً ودولياً فأنت راعي الموسم الثقافية والعلمية والتنموية والسياحية فمرحباً بك يا أمير التنمية والتطوير والبناء فالموافقة على التمديد من قبل المقام السامي يعني لنا الكثير فأنت جزءاً من هذا البلد الحبيب، (فمرحباً ألوف بأميرنا المحبوب). *محررة في مكتب "الرياض" بجازان