* كان منظره مزعجا وهو يدخل الاجتماع من دون السلام على الاعضاء الذين اضطروا لمغادرة المكان واعتبار وجوده من المساوىء في الوسط الرياضي!. * قال إن الصحافة تعتمد على الإثارة وان ما كتب امر طبيعي وعندما سألوه هل قرأت العنوان رد بالنفي ويبدو ان الكثير من قراراته داخل الميدان تعتمد على الظن وليس الجزم! * كانت مكافأة من قاد الحملة الناجحة إدارة إحدى المباريات، وهكذا هم يكافؤون على اعمال لاعلاقة لها بالعمل الاصلي! * المعلومات التي تم تزويده بها لم تكن من اجل خدمته انما من اجل توريطه وبالفعل حدث ما كان متوقعاً! * اصبح دوره فقط مساندة "المتجاوزين" على الكبار والدليل تغريداته واتصالاته التي تعكس فهمه ومكانته المتواضعة! * تحولت الاشادات فيما مضى الى الذم، والسبب انهم يحاولون ان يديروا البرامج حسب مزاجهم ووفق ميولهم! * التركيز على عناصر غير معروفة في الحلقات التاريخية اغضب المسؤول الذي تدخل ولكن في الوقت الضائع! * الاستضافة اصبحت تتم على طريقة (شد لي واقطع لك) وسياسة من (تبينا نستضيفه) دون مراعاة للكفاءة وتنوع الاذواق والميول والفكر الراقي! * التطورات الأخيرة وضعتهم بعض المعدين والمقدمين على كف عفريت ويعود ذلك إلى ان قناعات المسؤول الجديد حولهم غير واضحة والسبب الاداء الذي يعتمد على خدمة الميول! * الصراخ والاصطناع اصبحا من شروط الإثارة على امل لفت الانظار لبعض البرامج! * اكثر من 50 عاما وهو عالة على الاعلام ب"خرطه" الذي يحاول توظيفه لخدمة مصالحه وميوله ومن يوجهه لذلك تأتي مقالاته من دون اي اضافة ايجابية! * سألوه لماذا تركز على الاشادة بالمهاجم السابق وانت ميولك غير.. فرد قائلا:( اريد ان استفز الاسطورة الحقيق) وان أقزمه لو بعض الشيء! * تدخلاتهم تنقل تارة بين اكثر من جهة فبعد التدخل في ثني السكرتير عن الاستقالة اصبحوا الآن يديرون اكثر من معد ومقدم وتحديد الضيوف! *تبريره للدفاع عن العنوان المخجل جاء على طريقة اراد أن يكحلها فأعماها.. أحد الظرفاء علق بقوله: (اذا كان الدهن في العتاقي فهذا زيت فرامل)! *رتبوا حملة منسقة في محاولة لتأييد مرشحهم ضد منافسه لادراكهم أن خسارته ستنهي الدلال والتأجيل والتقديم المجانين! * ترى هل أتت التدخلات الخارجية ثمارها ام خابت المساعي والضغوطات التي مُورست على البعض ان يكونوا في توجههم! * الذين يدافعون عن الفاشلين والمتعصبين والمطرودين من القنوات والبرامج الرياضية لايختلفون عنهم فالطيور على أشباهها تقع! * الحسم اقترب والمدرب المقلب لايزال يجرب خططه ويلعب كل مباراة بتشكيلة وكأنه لتوه يلعب مباريات ودية في معسكر إعدادي! *مادام المدرب مستمرا على رأس الجهاز الفني للفريق الكبير فعلى جماهيره الاستعداد لتلقي الخسارة الثالثة من الفريق الصاعد وعدم الحفاظ على اللقب! * ليس كل مرة يتكفل حراس المرمى بانقاذ الفريق من الخسارة التي تمهد لها طريقة المدرب وأداء الاجانب المقلب. خصوصا المحور والمدافع النكبة! * ابرز إنجازات الإدارة الحالية أن الفريق أصبح صيدا سهلا للفرق الصاعدة التي وجدت أن الفوز عليه أسهل بكثير من الفوز على غيره! * الموتورون والمحتقنون والمبتلون بداء التعصب مكانهم بالطبع خارج البرامج التي تحترم مشاهديها! * الانشغال بالنفي حول اللاعب الاجنبي يعني انهم لم يستفيدوا من الدورس الماضية او انهم يستغلون مثل هذه الاشياء للتواجد عبر الاعلام! * الفريق الغارق في المشاكل المالية واصل استفزاز لاعبيه المطالبين بحقوقهم بالتوقيع ودفع الملاليين للاعب جديد! * اللاعبون المعادون لدكة الاحتياط في ذلك الفريق أصبحوا يعاقبونه بتواضع الاداء والبرود عندما يشاركون. في إشارة الى احتجاجهم على الجلوس على الدكة (عاش الاحتراف)! * الرئيس اشتكى من نائبه وعدم دعمه للفريق على الرغم من القدرة المالية وزاد على ذلك بلومه على عدم التواجد! * أخيرا تكرموا على اللاعب المنتقل والمبعد بقرار غير فني ومنحوه الفرصة باللعب مباراة كاملة! * الخطة الجديدة للمدرب الاوروبي كانت أشبه بخطة الحواري الشهيرة (طقها والحقها) فلا هجوم ولا دفاع ولا أداء مقنعاً والانقاذ جاء من حارس المرمى الذي حفظ ماء وجه الفريق ومدربه العبقري! * ليتهم يتفرغون للدفاع عن الفريق الذي يتعرض للاساءات بدلا من الدفاع عن "الاصدقاء" الذين يختلفون معهم في الميول! * لم يكن هناك اي مبرر لفبركة الحوار مع الشخصية الرياضية قبل ساعة الحسم لاحراجه مع الوسط الرياضي لولا ان الخطر دفعهم الى ذلك! * استهزؤوا بالفريق الكبير فكانت الطامة الكبرى التي حلت بفريقهم وابعاده عن البطولة المهمة على يد فريق اقل منه! * يركز "المزوّر" في بناء علاقاته مع الاعلام بحثا عن المزيد من الظهور وايهام الناس بأنه مؤثر! * لاتزال الاستراحات حافلة بالاتفاقيات التي تمرر على بعض البرامج ووسائل الاعلام التي تتلقفها من دون ان تدرك ابعادها! "صياد"