*بدلًا من أن يكون منتخب الوطن اولا ومصلحته فوق مصلحة الاندية أنقلبت الآية تماما وبات حتى مدرب عالمي بمكانة الهولندي "ريكارد" ينصاع لرغبات ادارات الفرق ذات النفوذ وينسق لاعبيها بحجة الاصابة والحقيقة أنها خوف من الاصابة! *أشغل أحد المحسوبين على الاعلام نفسه بهدف الوحدة الملغي فقط لأن الطرف الآخر منافس فريقه ولوكان فريقا آخر لتجاهل الأمر والطريف أنه قارن العريني بالعمري فقط لأن فريقه لم يستفد من الأخطاء وينتصر ولم يدرك أن السبب ضعف فريقه رغم فداحة أخطاء الحكم! *في معسكر المنتخب الصيفي في أبها تم تنسيق غالب والجيزاوي بحجة الاصابه وهما اللذان شاركا في نهائي الكأس ولم يلحظ عليهما أي إصابة فهل ياترى تغيب اصابات منسقي معسكر الاحساء عن المشاركات القريبة المقبلة لفرقهما أم تنكشف الحقيقة المرة وتشاهدهم الجماهير يتصدرون قائمة فرقهم ! *احتفالات بعض الجماهير المتعصبة تكشف عقليات وثقافة منظميها وحضورها الذي في الغالب من الاداريين والاعلاميين والحكام الفاشلين في مشوارهم الرياضي! *الذي أزعج القراء بالحديث عن أن الفريق الشبابي هو الطرف السباق للأخطاء في خلافاته مع الأهلي ناقض نفسه بطريقه غير مستغربة منه عندما حشر أنفه في قضية مدافع الشباب حسن معاذ مع وكيل أعماله سلطان البلوي! *الخوف كل الخوف أن يكتفي المتأهل من مواجهة الاتحاد والأهلي بالفوز فقط بقضية التقسيم التي تم تصعيدها من بعض الاعلاميين المشجعين والمحسوبين على الفريقين فالإعداد الحالي شتان بينه وبين الإعداد الاحترافي الفني لاولسان الكوري وبندكور الاوزبكي! * إبان رئاسته لاداراة الهلال كان الأمير الشاب محمد بن فيصل سدا منيعا يحول دون من يحاول الإساءة لجماهير فريقه وكان يعتبرها خطا أحمر لايمكن تجاوزه عكس الادارة الحالية التي لم تحمي فريقها! *اصرار الحكم عبدالرحمن العمري على الحديث عن صحة قراراته في مواجهة الشباب والنصر رغم إجماع محللي التحكيم على إخفاقه وكذلك رئيس اللجنة عمر المهنا في اجتماع الحكام الشهري الذي أشار الى نفس الإخطاء هو تحدٍ سافر واقرار بانه سيكرر هذه الاخطاء التي سيصبح لها ضحايا جدد!.