هو مؤرخ تاريخي وإداري محنك وقيادي يمتلك مهارات القيادة هو مواطن يمثل رجل الأمن الأول في المملكة وهو الأب الحاني للفقراء والأيتام وهو أمير الإنسانية أنه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران. سلمان الإنسان وسلمان الأمن الذي أختاره أخوه مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله بالأمس ليكون عضده الأيمن بتعيينه ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع والطيران. ليس بالبعيد عنا كمواطنين في المملكة العربية السعودية ولا ليس بالبعيد عن أخواننا الأشقاء في دول الخليج العربي ولا في الدول العربية والإسلامية وحتى في الدول الأجنبية الصديقة فشخصيته يحفظه الله سجلت حضورها المحلي والعربي والعالمي في شتى مناحى الحياة وعلى جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية وفي تاريخ مملكتنا الزاهر لا يمكن أن نمر بمنجز حضاري او إقليمي من مراحل النمو والتطور التي شهدتها بلادنا الحبيبة إلا وتجد لهذا الأمير الإنسان سلمان بن عبدالعزيز بصمة واضحة في هذا التاريخ المشرق. فلقد أستبشر المواطن السعودي والأشقاء العرب في دول الخليج والدول العربية بالأمس بقرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للدفاع في هذا الوقت الحساس الذي تعاني فيه الدول العربية من اضطرابات سياسية والذي يعد وجود الأمير سلمان بن عبدالعزيز اليوم في هذا المكان بمثابة صمام الأمان في المملكة والعالمين العربي والإسلامي لما يتصف به سموه من صفات لا يمكن حصرها. فهنيئاً لنا وللعالمين العربي والإسلامي بأميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وليا ً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع. *رئيس مركز مغيرا بمحافظة الدوادمي