وقع مدير جامعة الملك فيصل الدكتور يوسف بن محمد الجندان مؤخراً عقد تهيئة البنية التحتية لموقع الجامعة (المرحلة الرابعة) مع إحدى الشركات الوطنية الكبرى، كما وقع عقدا آخر لإنشاء كلية الهندسة. وتشمل الأعمال المتعلقة بالبنية التحتية – المرحلة الرابعة-: أعمال حفر وتشييد أربعة آبار جوفية بعمق 450 متراً، وأعمال الإسفلت للطرق بمسطح يبلغ 303000 متر مسطحا، وأعمال الزراعة والمسطحات الخضراء تغطي مساحة قدرها 23456 مترا مسطحا، وأعمال الري للنخيل والأشجار والمسطحات الخضراء، وأعمال تنسيق الموقع العام والبوابات لكليات البنات وأعمال الجرانيت بمسطح 50000 متر مسطح، وأعمال فرش الموقع العام من أوعية تجميع نفايات، وبنشات، ومبردات المياه، والنوافير، والبروجولات، ومواقف الانتظار، وأعمال حائط السياج حول كلية البنات، وأعمال سحب الكابلات في الموقع العام داخل سكن الطلاب والطالبات، وأعمال توفير نظام مركزي للتحكم في المباني، وأعمال البنية التحتية كاملة للمنطقة من شبكات صرف أمطار وصرف صحي ومياه معالجة وأرصفة وطرق ومواقف انتظار، وأعمال توصيل جميع المرافق لجميع الأبنية، وأعمال توفير التخلص من الشوائب لمحو معالجة مياه الأمطار، إضافة إلى أعمال الكوبري الواصل بين كليات البنات وسكن الطالبات. كما وقع مدير جامعة الملك فيصل عقد إنشاء كلية الهندسة (طلاب) بالمدينة الجامعية – المرحلة الأولى مع إحدى الشركات الوطنية الكبرى، حيث يشتمل المشروع على قاعة رئيسية سعة ( 375 طالبا)، و35 فصلاً دراسياً سعة 40 طالباً، و2 فصل دراسي سعة 100 طالب، وقاعة دراسية، و 2 قاعة متعددة الأغراض، و50 مختبراً ومعامل متنوعة، و 3 ورش و 12 معمل حاسب آلي، ومكتبة، و102 مكتب لأعضاء هيئة التدريس (أستاذ مساعد، أستاذ مشارك، محاضر)، و7 مكاتب لرؤساء الأقسام يشمل السكرتارية والاجتماعات، و7 مكاتب لمديري اللجان يشمل السكرتارية، وكفتيريا، ومصلى، وقسم خاص بمكاتب وصالة تسجيل الطلاب، و 2 مكتب للوكلاء يشمل السكرتارية، ومكتب العميد يشمل السكرتارية وقاعة للاجتماعات.