الله من قلبً هجوسه تتدافع مثل الظوامي يوم تارد على البير وشوف الفياض المخضره والمناقع هي غايته من دون عج ومعاصير يا صاحبي لا قلت ماني ابراجع عن كلمتي لو وقفولي طوابير سج القدم تنسى جميع المواجع فالديره اللي كلبوها نواوير في حلةً ما سجلت بالمطابع ولا روحت معها جموع المظاهير الجو صافي ما ختلط بالمصانع ما يحمل إلا ريحة الورد لاغير اركب على جيبً بعيد المرامع اللي يصخر نازح البعد تصخير اليا مشى كنه قذيف المدافع واليا اعترض ذيبً على صيده امغير ثم حمل العزبه من أغلى المشابع من كل شيً كامله دون تقصير وقبل طلوع النور والكل هاجع انهج مناهج من يدور مغاتير له مدةً ينشد عن الذود ضايع واليوم جابوله خبرها المداوير وسجه في دربً للمخاليق جامع اللي ليا منه نهض كنه اطير لا ترحمه لين ان تخفى اللوامع وتقفي عن اصوات الغثى والمزامير واليا وصلت اللي لها الكل طامع الحله اللي قلتك ريح القير ورده بثالث عقب ما كان رابع وخله على ممشاه بالديره ايسير ودور مكانً زين لنفس نافع وصفط على جاله وجيب المباهير والتمره اتمره ولا فيه مانع لا صار فيها سمن مع شلقة امظير بالبر تفقد لجة ام البراقع ما تسمع إلا صوت نغم العصافير هذا من احلى الوقت بحلى المواقع والبر له في قلب الانسان تأثير وان كان تبغى خوةً وانت طالع عليك باللي يبعدون المشاوير هرج النشاما عكس راع الشوارع تلقى ذهب صافي ولا فيه قصدير والمعذره ياللي للابيات سامع ترى الخطأ مذكور عند الشواعير عبدالرحمن عبيد المخلفي - الحناكية