فرحتنا بعودة ملك الإنسانية لا توصف، ذهب مع قلوبنا وعاد وهي تنبض فرحا ً، لما لا وهو خادم الحرمين الشريفين، فعاد وهو يفكر بنا وبأمورنا الاجتماعية والعلمية والمستقبلية ، ونحن هنا نقول لك يا والدنا شعورنا وفرحتنا بك لا تضاهي أموال العالم كله، ونحن نقدم لك أنفسنا لخدمتك ولخدمة هذا الوطن، الذي قاده شخصاً مثلك، فالصغير والكبير فرحوا بعودتك ويرفعون أيديهم إلى السماء حامدين وشاكرين مولاهم لرجوعك لنا بالسلامة ، ونقول لك يا خادم الحرمين الشريفين نحن بخير لأنك بخير..