حين فُتح باب الطائرة وأطل خادم الحرمين الشريفين على أبناء شعبه مبتسماً مطمئناً إياهم ببشرى سلامته، امتلأت النفوس سكينة والقلوب فرحاً واطمئناناً كيف لا وهو ملك الإنسانية وملك القلوب، القريب دائماً من أبناء وبنات شعبه. الحمدلله الذي منّ بالشفاء على قائد مسيرتنا وولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وألبسه لباس الصحة والعافية. * رجل أعمال