إن عودة خادم الحرمين الشريفين لوطنه سالما معافى نعمة عظيمة تستحق الشكر، وتعتبر من المناسبات الوطنية التي يتجسد فيها حب الشعب لقائد مسيرته. فخادم الحرمين الشريفين من خلال أعماله العظيمة وعاطفته الأبوية الحانية جعل له مكانه في قلوب أبناء شعبه وأبناء الشعوب الإسلامية والعربية نظير ما يقدمه من مبادرات تستحق التدوين ومساعدات وقوة تأثير. ونحن اليوم نحمد الله على عودته سالماً معافى داعين الله أن يديم عليه نعمة الصحة والعافية، وان يبقيه ذخراً للوطن والمواطن. * عميد القبول والتسجيل