لا والله إلا رسى شعري وقيفانه للجادل اللي تسر العين وقفتها ريم وفيها الحلا ياثقل ميزانه والشعر ياقف لها من كبر هيبتها جمالها يوسفي ختمه وعنوانه عزيزة في مباديها وعفتها لها خفوقي وقلبي بأكمله خانه تقول جندي حراسة في معيتها مهما تجافيه كنها تبدد أحزانه عنده تساوت حسانيها وسيتها وأنا توقفت بين القلب والدانه وكل الطرق وصلت قلبي ليمتها مدري على شأنها وإلا على شأنه تشوفني صلف واعذاري مبيتها ريم غلاها بقلبي ثبت أركانه وربوعها حيها يدعي لميتها فيها ذرابة وفيها غنج وليانه لبى الهدب والعيون وطيب نيتها توسدت كتف ليل سود(ن) أحضانه كم نجمة في ظلام الليل حيتها لاجات تمشي تقول الأرض شفقانه على معانق مفاتنها وريحتها يفز قلبي لها وتخضر أغصانه ويرقص خفوقي لروحتها وجيتها حتى أثرها بوصف لك عن ألوانه ينبت ورود وزهر بأثار مشيتها شف عاد فرحة طريقٍ تمشي وزانه وشف فرحة الأرض فيها كان مرتها لا شفت وردة هنا وهناك ريحانه ارفق .. فهذي معالمها وجرتها أحمد السراد