ليت جرحٍ في ضميري صار من سبّت عدوّي ولاتسبّب فيه خلٍ كنت ثالث والدينه كل ماقلت انتهينا قال لي توّك وتوّي مادريت اني ضحيّة قصة الحب الحزينه وكل مايسلا خفوقي...وانبسط... واعيش جوّي اتذكّر ماجرى وقتٍ مضى بيني وبينه اتبعثر لاطرالي ...وانعزل...واشب ضوّي وكل ضلعٍ وسط صدري يسأل الخفّاق وينه؟ كيف ودّي :-امتلك صمتي... واحاول في هدوّي لاانتصف ليل الغرام ....ولابتدا صمت المدينه!!! غاب عنّي ولاطرالي قلت يانفسي تقوّي من جروح الذكريات ...وفيض حزني....والغبينه في بحر ذكراه تايه ...والمصيبه كيف اسوّي؟؟ يوم قفّا عن هواي...وصفّط شراع السفينه!! باسطٍ له كف خيري للابد ماشاف سوّي وصار يتفنّن بجرحي لاجل يرضي عاذلينه!!! للاسف مافاد صبري... ومانفع حتى التروّي مع حبيبٍ في ضميري سبّب جروحٍ دفينه ودام حبّه في حياتي وفي سما حلمي يضوّي الصبر باصبر وقلبي ياعسى ربي يعينه عادل بن سليمان المخلفي