يمكن أن تدرك منتهى التأصيل الوطني؛ من خلال قراءة وجوه الأطفال الذين يقفون خارج فصول المدرسة التذكارية (عام 1368ه 1949م).. ويمكن أن تقف على منتهى التنمية؛ بمشاهدة وسط الرياض؛ وتحديداً ميدان الملك عبدالعزيز؛ حيث المتحف؛ والدارة؛ وميدان المائة نخلة.. بالتأكيد انها ليست سنوات بناء الحجر.. بل مساحات لا حدود لها من بناء الإنسان السعودي.. يمكن أن نقف عليها عندما نرى ب(عين الرياض) ماضينا الأصيل. المصدر: هيئة تطوير الرياض