•حاول اللاعب الأجنبي الذي وصل للتو أن يضحك على الذقون من خلال تأكيداته بأن هناك أندية أوروبية غضبت عندما جاء الى السعودية وحتما سيصدقه السذج من الرياضيين! •الظرف الخاص جعله ينقلب 180 درجة ضد أحد الزملاء لصالح "المحرض" الرئيسي الذي استنجد بمن وصل إليه الظرف لتحقيق مصالحه من خلال الإساءة لمسؤول المركز الاعلامي! •كاد أن يغمى عليه عندما وصلت إليه رسالة التبرع من احدى المطبوعات خصوصا أن المبلغ كان كبيرا ولا يمكن تصديقه! •رئيس اللجنة مستاء جدا من تدخلات الخبير الذي يحاول فرض بعض الأشياء عليه مستغلا نفوذه وكونه بمرتبة أحد أبنائه! •في كل دوره دولية يكون هو المسؤول عن الحكام بمجاملة فاضحة والسبب انه مستشار في أحد الاتحادات الإقليمية! •يدعون حرصهم على التطوير وهم الذين إذا جاءت لجنة لا يريدونها ابتعدوا وإذا حضر الأصدقاء عادوا للعمل، وهكذا يثبتون أن هدفهم ليس المصلحة العامة! •المدرب الوطني نسى كل الوقفات الإعلامية معه ووصوله من خلالها الى مكانته الحالية ومع هذا أشاد بالإعلام الذي ينتمي له فئة "صوير وعوير" وانتقد إعلام فريقه! •عاد للملمة الأوراق من جديد عسى أن يتفادى كارثة مقترحه "الخطي" الذي تسبب بالغضب ضده وكاد أن يجرد فريقه من أهم لاعبيه! •أراد أن يظهر عبر الإعلام ويكذب مقترحه الموثق فهدده العضو الملم بأطراف القضية بنشر ما خطه يراعه عبر الفضاء فتراجع! •حتى والبرنامج يستمد بثه من جهود الآخرين فهم لم يتوانوا بنسب النجاح الى أنفسهم وقدرتهم (الوهمية) على النجاح، والغريب أنهم لايستضيفون ولا يركزون في أخذ المضمون إلا من يمدحهم! •أن تتابع برنامجا معينا فهذا شيء يفرضه تواجد الريموت بيدك ولكن أن لا تتناول وجبة الأكل قبل مشاهدة احد البرامج فهذه كذبة لا يمكن تصديقها! •كانت حلقة ما خلف الكواليس أشبه بالضحكة وجميع موادها بمثابة السلق والتركيز فقط على ما يناسب طاقم البرنامج. •الثلاثي نسي العمل الرئيسي الذي يهتم بالتطوير واهتموا بالسباق نحو وسائل الإعلام لنشر صورهم الأمر الذي تسبب بالمزيد من التراجع للجنة! •القلق بدأ يساور مسيري النادي الكبير بعد الإصابات التي تعرض لها بعض اللاعبين لأسباب غير معروفة! •غاب لفترة طويلة ولم تجرؤ الإدارة على اتخاذ القرار ضده، بينما لو غاب أحد زملائه يوما واحدا لأتخذ ضده اشد العقوبات! •اعترض على نوعية الاستثمار ولكنه لم يأت بفكر بديل يمكن أن يفتح بابا جديدا من الدعم! •أخيرا انكشفت حقيقة ال17 مليوناً التي قال انه تكفل بها، عندما أكد أصدقاء الأمس أنها اقتطعت من قيمة العقد الاستثماري! • تكتموا على الاشتباك قبل المباراة التي تعرض فيها فريقهم الى خسارة اعتبروها بالمفاجئة على الرغم من أنها تكررت أكثر من مرة! •اغلب مصائب إدارة احد الأندية العاصمية من احد الإداريين الذي يستغل موقعه بتسريب المعلومات الخاصة الى المعسكر الآخر والغريب أن الرئيس ونائبه يعلمان بهذا الشيء ولكنهما يلتزمان الصمت! • الكثير من الألعاب في بعض الأندية تعيش وضعا مزريا والسبب أولئك الذين يرفضون الدعم ولا يريدون أن يتركوا المهمة لغيرهم لتغيير الحال! • العام الماضي كان يحتفل مع صديقه الإداري بالتعبير عن فرحته بأحد الأهداف على الرغم من انه في مرمى فريقه وعندما انتفت المصالح ظهر على حقيقته و"طخم" كل مواثيق الصداقة! • كانوا يصفونه بالرمز وعراب ناديهم وعندما فضح "شيخهم" وصفوه بالطفران متجاهلين كل معلقات المدح التي كتبوها به فضلا عن السباق على إجراء الحوارات معه! • مكالمة (الضحى) اليومية من قبل عضو مجلس الإدارة للصحفي المعارض والتي ينشر فيها غسيل مجلس إدارته لا تزال بعيدة عن أعين الإدارة التي لا زالت تبحث عن من يسرب أخبارها. • لم يجد الرئيس حلاً في مواجهة الأخبار التي تكشف حال ناديه غير ضم الصحفي لقائمة أصدقائه المقربين. •الإداري المعروف بتنظيره سقط في مواجهته مع الصحيفة الكبيرة التي ينتقص منها في مجالسه الخاصة، وأثبت أنه وصديقه في واد والرياضة في واد آخر. «صياد»