•رفضت ظهوره مختلف القنوات لمحدودية فكره وشكله الغريب على الرغم من تقدمه بالسن فكانت فكرته الجديدة أن يسبغ المدح على البرنامج الخليجي عسى أن تتم استضافته لو بالتليفون. •انتقدوا المحللين الذين انتقدوا تصرفاتهم وشككوا في وطنيتهم ونسوا بيانهم الشهير لمناصرة رئيس الاتحاد القاري ضد أحد لاعبي المنتخب. •تورط (البليد) ولم يجد مفرا إلا الهروب وترك المهمة للمذيع المبتدئي! •على الرغم من أن المادة 12 واضحة إلا أن الإداري المطرود مططها وحاول الضحك والإيهام بأنها لصالح فريقه! •قبل المسؤول والمحللين الخليجيين فإن تهديداتهم المخجلة طالت محليا المدافع وإداري الفريق النموذجي لأن اللغة العدائية ثقافة قديمة اعتادوا عليها ومن لم يكن معهم فهو ضدهم! •المسؤول الكبير في البلد الخليجي كان ذكيا وهو يؤكد أن القضية لن يتم تحريكها إلا بحضور المدعي لعلمه أن الشرارة لن يحضر! •كان وضعه مخجلاً وهو يتملق ويقلب الحقائق ويحاول تبرئة الذين أساءوا للمهاجم الخليجي السابق وصديقه حارس المرمى! •الذين وهقوا حارس المرمى هربوا وتركوه وحيدا في اللحظة الحاسمة عند فتح المظاريف! •المحترف الأجنبي اكتشف الفارق في الغوغاء وقوة الصوت بين قضيته التي لزموا خلالها الصمت والأخرى التي ملأوا الدنيا ضجيجا من اجلها! •منتدى الفريق الخليجي صب جام غضبه على المذيع (البليد) الذي وقع في حرج وانكشف أمام الجميع! •يبدو أن ذلك الإداري مبرمج على جميع القنوات الفضائية والإذاعات والفاضي يعمل قاضي! •لم يجد الحكم ما يقوم به لاستفزاز الفريق الضيف سواء الطلب باستبدال قمصان لاعبيه! •حماس (صاحب الطبلة) اقوى هذه المرة والأسباب لاتخفى على أحد! •الأمين (الكحلي) اشترط عدم مداخلة (فتى شهار) في البرنامج الذي استضافه نهاية الأسبوع الماضي الأمر الذي كشف العلاقة المتردية بين من ينتمون لذلك النادي! •لم يبق إلا أن يدخل من اجل التعليق على ارتفاع سعر الحديد، ويبدو أن قرار الطرد كان له المردود السلبي على تصرفاته، أحدهم علق قائلا: "ربما ينام ويتناول أكله بالقرب من القنوات حتى لا يفوت عليه أي برامج ولا يتداخل به"! •فشل في تدريب جميع الفرق واتجه لتلميع رئيس ناديه المفضل عسى أن يدعوه للعمل معه •ردوا الجميل لمن وقف معهم في ورطتهم الحالية ولكن بطريقة أخرى تعكس تربية الكثير منهم وحبهم للانتقام! •النجمان الخليجيان صدما بما لقياه من تهديدات إبطالها المتعصبون الذين لايؤمنون بالرأي الآخر! •الحلقة الأخيرة كشفت انه غير (نجيب) خصوصا عندما يتعارض النقاش مع مصالحه، لذلك كان رده على احد الأعضاء عندما تحول ضيفا بدلا من التقديم عنيفا ولم يتوقعه عميد (......)! •تحول المعد (السعيد) بما يستثيره البرنامج الى مزود رئيسي لجماهير فريقه بأرقام الذين قالوا رأيهم بجرأة تجاه الأحداث الأخيرة! •المراسل واجهه مديره بالازدراء بعد مداخلته التي من خلالها أغلقت السماعة في وجهه خوفا من أن يتقدم الذي وجهت له الإساءة بشكوى جديدة! •(سارق المقالات) على الرغم من تاريخه الذي لايقتصر على سرق جهد غيره إلا أنه لايزال يمارس نرجسيته الممجوجة (صياد)