- أراد أن (يطخم) نجاحات الآخرين ويسيء لهم من حضوره الفضائي الباهت الذي كشف فكره وتفكيره ولماذا لم يحقق النادي في عهد انضمامه للادارة أي نجاحات تذكر! -ازعج القائمين على أحد البرامج ب(إرسال) الرسائل التي تتضمن مطالبته باستضافته بعضهم علق قائلا: ربما يأتي لنا بمواضيع مسروقة وينسبها الى نفسه! -في الكثير من البرامج كشفت الاستضافة والمداخلات فكر من ينتمي لذلك النادي أولهم من لايعرف الا (شطب) تميز المنافسين ! -استقطاب المتعصب الآخر بداية (الزحلقة) لزميله الذي يوافقه الميول والسبب أن الأخير لم يضف أي جديد في مجال النقد، بل ركز على تلميع رئيس فريقه المفضل! - فشل معداً في إحدى القنوات العربية، وبدأت بوادر فشله تظهر مع القناة المغمورة التي أراد من خلالها أن يلقي (خطابه) البذيء مع ضيوفه الذي يختارهم بعناية من أجل الإساءة للأشخاص والرموز الذين يختلفون معه في الميول! - كالعادة كانت لغة (مراسل خنشليلة) لاتخرج عن عبارة الطقاقات والرقاصات)! - كان المذيع كالاطرش لايدري كيف يدير الحوار ويبدو ان القناة في طريقها لمنعه من التقديم الذي لايليق الا بأصحاب الرؤى (المتكاملة)! - يبدو ان (فتاهم ) بحاجة ماسة إلى دورة يتعلم من خلالها أصول الأدب حتى يحظى بالقبول. - النجم السابق والمحلل عرَّاهم على الهواء وأولهم (مراسلهم). - ان أردت تعرف لماذا يخفق بعض الأندية ويتعرض للهزائم فلابد أن تعرف نوعية تفكير مسيريها والإعلاميين المنتمين إليها! - ذهب بالاتجاه الغربي للظهور بثوب المظلوم وطلب الدعم اللوجستي لتغطية (مساوئه) التي أصبحت وبالاً على القناة وجعلت القائمين عليها يفكرون بتغييره ولكن بطريقة لايشعر بها أحد! - أصبح يطلب من زملائه المسؤولين عن بعض البرامج عدم استضافة أسماء معينة يرى انها تسيء له، بينما هي تريد أن تضيء له طريق النجاح من خلال كشف عيوبه وارتمائه بأحضان اللون الواحد! - أوراق المحقق كونان بدأت تنكشف خصوصا بعد خسارة فريقه المفضل! - (المراسل) ظل فترة طويلة لا أحد يعرفه فكانت مداخلته التي كشفت ثقافته وتعصبه وليته جلس يكتب عن ناديه عسى أن يصعد. - بدلا من الدعم ليلة المباراة توزعوا على القنوات الفضائية أولهم (أبو البيانات) الذي أصبح يتنقل من قناة إلى أخرى! - انضمام القناة غير المعروفة ببرنامجها التعيس لقائمة المطبلين للنادي إياه كان فأل شؤم على النادي وطريقة طرح (الخطاب)! - تحول الوافد إلى أداة لضرب العلاقة بين أبناء الوطن من أندية ولاعبين وإعلاميين بعدما فشل في الإعداد في القناة العربية. - النجم الدولي والمحلل المثقف وضع (مراسلهم) في حجمه الطبيعي وزاد على ذلك مقدم البرنامج عندما طلب إغلاق السماعة في وجهه دون أي احترام كرد على أسلوبه الذي لا يمثل إلا واقعه المرزي! - فارق التعليم والثقافة وضع المتصل في حجمه الطبيعي وكان اغلاق الخط في وجهه التصرف الذي يستحقه! - ما ان انتهت المباراة حتى انتشروا بسرعة البرق في كل القنوات محاولين الضحك على الجماهير بالدفاع من الإدارة والإيهام بإن فريقهم مظلوم! - انتشلوه من ازمة الخسارة الثقيلة بالاستقبال لكنهم نسوا انهم اعدوه لحليفهم الاخر! - غياب النائب المثالي تسبب في ضياع الفريق إذ فشل البديل في مهمته وعاد يجر اذيال الخسارة! - البليد ضحك على الرباعي وهو يزرع الفتنة بين فرقهم التي تواجه في الغد فرق بلاده! - لم يتقدم الذي يسمي نفسه بالمستشار القانوني خطوة ويتسلم مسؤولية إعلامية وظل يطارد الناجحين على طريق الإعلام الفلاني فعل وفعل والنهاية طرده من كل المطبوعات! - مصارع الصالات السابق لا يكتب في الرياضة ومع ذلك يصنف ضمن الرباعي بأنه كاتب رياضي! - مرارة الطرد ما زالت تفعل أفاعليها في الإداري صديق المداخلات الفضائية. - (ابو رياح) كتب (ملحمة) في الصباح وفي المساء كانت النتيجة قاسية! - المهاجم ومعه زميله الشاب استقبلا إدارة النادي المعتذر في غرفة الملابس بسيل من الشتائم والخروج عن النص ويبدو أن الهزيمة أخرجتهما عن طورهما! (صياد)