يتوقف العديد من المسافرين عبر طريق الخرمة رنية المحاذي لمسيج محمية الصيد لمشاهدة قطعان المها العربي والغزلان وطيور النعام والتي جذبتها من أجزاء المحمية الأخرى المنطقة الرعوية المزدهرة بالتنوع النباتي القريبة من المسيج هذه المناظر للأحياء الفطرية جعلت المسافرين يلتقطون صوراً لقطعان المها والغزلان من خلف المسيج وسط الأزدهار الربيعي. صغار السن شاهدوا بانبهار وعن قرب التنوع الأحيائي وتكاثر المها العربي والغزلان داخل المحمية الجدير بالذكر أن المحمية تستقبل زوارها بعد التنسيق مع مركز أبحاث الحياة الفطرية بالطائف حيث يجد الزائر للمحمية من قبل الجوالين الحفاوة والترحيب مع مرافقة الزائر في جولة داخل المحمية وذلك ضمن برامج التوعية والسياحة البيئيتين