(ألا إن أضعفكم عندي القوي حتى آخذ الحق له، وأقواكم عندي الضعيف حتى آخذ الحق منه). (أبوبكر الصديق) رضي الله عنه * * * الحياة قصيرة، ولا يتمكن من معرفتها، إلا من حاول استغلالها جيداً فيما يفيده وينفع الآخرين! * * * في الحب عليك أن تبقى مستيقظاً، ومستشعراً ما يجري حولك إن استطعت، هذا لأن الغالبية تفقد عندما تحب الوعي والهوية والإدراك! * * * تستطيع أن تقول لا، ولكن كيف عليك أن تنطقها،أو تفجرها في وجه الآخر بشكل مطلق؟! * * * الحياة مكان مطلق، ومن الحكمة عدم إغلاق هذا المكان، أو محاولة وضع أسوار عالية له، لأنه سيصل إلى داخل النفس ويغلق أبوابها! * * * قتل الآخرين قد يكون إيجابياً في بعض الأحيان! * * * بعض الأشياء تستعمرنا عن طريق الآخرين وليس بشكل حيادي، ومع ذلك نتواءم معها، ونحرّض هذا الاستعمار على البقاء، لأنه الآخر! * * * خفوت الإحساس لا يعني غيابه، ولكن الاستمتاع به أكثر هدوءاً وتفكيكاً لمفرداته! * * * الراحة الداخلية كالشمس، وجدت لتشرق فقط!! * * * القوة دون ذكاء تاريخ لا يمكن كتابته! * * * لست ممنوعاً من أن تكون نفسك، لكن المشكلة أنك لا تريد، وحتى إن أردت لن تعرف كيف تكون! * * * تستمتع بالأمكنة، وتعيش الحياة، وتخترق أحلامك، وتحرقها، لكن هل سألت نفسك: هل هذا يليق بك؟ * * * المصالحة مع الذات، لا تعني تغييب كل شيء، والانطلاق في فضاءات لا سماء لها!! * * * إن أدمنت الاستمتاع بالماضي، فلن تصغي لكل ما هو حاضر!! * * * نادراً ما نجد ما هو مناسب، في الوقت المناسب! * * * الكآبة، أن تمارس عملاً لا تحبه، فيتحول الزمن إلى فيض من الإحساسات المؤلمة! * * * أن تعتقد أن الخيانة من الممكن تجاوزها، فتلك لحظة مدججة بالأحلام، لأن التعايش معها سيؤول إليك بتركة من العذاب! * * * السعيد هو من يخلق وسائل سعادته، حتى وإن اعتقد البعض أنه يتجمّل بسعادته! * * * * المحطة الأخيرة ومن لم يعشق الدّنيا قديماً ولكن لا سبيل إلىالوصالِ وما سمحت لنا الدنيا بشيء سوى تعليل نفسٍ بالمُحالِ