- بعد الاعتزال اشغل الحارس القاري نفسه بمتابعة البالتوك الاصفر آخر الليل ! - المسؤول وبخ رئيس اللجنة الذي تخطى التعليمات بمداخلة فضائية لم يكن لها داعٍ! - لأن اللقب الجديد جاء من ذات الاتحاد الرسمي الذي منح الفريق الكبير لقبه القاري تورطوا وارتبكوا وفضلوا تجاهله حتى لايفتضح تناقضهم المعتاد! - النقاش حول فريق التطوير وعميد "...." يتحدث عن المنتخب ومجاملة الكبار الذين ضغطوه طوال مشواره الاعلامي! - لايزال طلب تواجد التحكيم الاجنبي امام الفريق القريب محل استغراب ويطرح علامات استفهام! - يبدأ خط البلدة وينتهي والعازف يتلقى الاهانات والتهزئة من المقدم ويقابل ذلك بابتسامة دعاية معجون اسنان! - قرار الطرد الجريء جعل البرنامج واعضاءه في وضع يرثى له وعلى طريقة المسلسلات الحزينة مع عزف منفرد على السمسمية! - الفريق الشرقي الذي ظهر في اسوأ حالاته وتلقى خسارة ثقيلة سيظهر بمظهر مختلف في المواجهة المقبلة! - نفد صبر رئيس الفريق العاصمي وتبدلت لغته الهادئة بعد ان اكتشف خيوط اللعبة وأدرك ان السكوت حول ما يجري سيضر فريقه! - كالعادة المهلة انتهت ولم يصدر شيء والمساءلة كلها حبر على ورق! - الاختيار للفريق الجديد طغت عليه المجاملة والعلاقات العامة عندما تجاهل بعض الاكفاء! - يفترض تسمية الفريق بفريق المحللين فالنسبة العظمى لمحللين من قناة واحدة! - لم يعد هناك مساء رياضي فالوضع مساء تهريج واشبه بمدرج مشجعين او استراحة تجمعهم، خصوصا إذا حضروا إياهم! -أخيراً ظهرت (الأدلة) على فشل البرنامج بدليل اعتذارات أي شخص يتم الاتصال عليه من اجل استضافته والسبب إخفاق المقدم! -المسؤول التنفيذي ارتكب خطأ فادحا وهو ينتقد الاتحاد الدولي المعترف به دون أن يتذكر أن هذا الاتحاد منح دوري بلاده مركزاً متقدماً! -الإداري السابق الذي كان الفشل حليفه حتى عندما كان حكما قبل شطبه أصبح يستجدي بعض الصحفيين لاستضافته من اجل العودة إلى الواجهة! - اللاعب السابق والمحلل الحالي وضع (ابو عباية) في موقف لا يحسد عليه ويبدو أن الأخير لن يكرر مداخلته التي أساءت له كثيرا وكشفت فكره وان طرده من أكثر من مطبوعة لم يأتِ عبثا! - غاب الضيوف الأكفاء وحضر المشجعون فظهرت الحلقة بصورة لا تليق بتطلعات المسؤول الذي كان همه تنظيف الشاشة من سوالف المتعصبين وتقديم ما يتطلع إليه المشاهد! - حرص المخرج على إظهار الإداري مع كل هدف او هجمة ضائعة أو تسجيل الخصم لأي هدف يؤكد أن وراء الأكمة ما وراءها! - لم يكن أمام (أبو رياح) إلا الاحتفاء بالفوز على مستوى الفئات السنية من خلال معلقة ظن المتابع من خلالها انه يتحدث عن انجاز تحقق! - المدرب العربي قال انه صدم من وعود عاشق الفلاشات وانه لم يصدق ما قيل عنه إلا بعدما وقف على الحقيقة المرة! - أحد أعضاء الجلسة الليلية كاد أن يغمى عليه عندما تم تسليمه مظروفا ظنا منه انه سينهي مشاكله المالية، وإذ ما بداخله عبارة عن مبلغ أشبه بفسحة الطلاب حينها أدرك أن ذلك رسالة غير مباشرة بأنه غير مرغوب فيه! - تجاهلوا حصول ناديهم على المركز الأول عربيا وكل ذلك من اجل الا يظهروا شرعية الجهة التي منحت غيره ألقابا لا يودون الاعتراف بها! - أرعد وأزبد (أبو زهرة) ضد بعض الإداريين في فريقه وعندما تم الاستفسار عن السبب اتضح انه من ضمن الذين رفضت الإدارة وصايتهم! - المهاجم القادم من الشرق وزميله القادم من الجنوب كانوا أذكياء والشرفي صاحب التسجيلات يتصل عليهما ويطلب منهما ابداء رأيهما ولكنهما اسعد حظا من زميلهما الاخر عندما اعتذرا عن الحديث! -احتفلوا العام الماضي برحيل المدرب الداهية، ولكن هذا العام أصيبوا بصدمة كبيرة عندما رأوا أن البديل أفضل منه بمراحل ولسان حالهم يردد "طلعنا من القوم وطحنا بالسرية"! -الأوضاع داخل النادي الغربي مهيأة للانفجار في أي لحظة، وربما يكون الرئيس هو الضحية المقبلة! -اداري الذبايح أصبح مصدرا للنفي بايعاز من الإدارة التي وضعته في وجه المدفع! -الحكم قال انه لن يسير على خطى شقيقه أو ينضم لأعضاء الاستراحة فهمه بالدرجة الأولى هو النجاح، أما التعاطف مع فريقه فسيكون فقط خارج الملعب! -أعضاء الاستراحة المبعدون يحاولون التأثير على عمل اللجنة من خلف الكواليس! -المستشار يأتي بالصفقات المضروبة وينتقد الفريق على الهواء وكأن لا علاقة له بذلك! - المدافع والمحلل ظهر بصورة غريبة بعد إحدى مباريات الاثنين الماضي، وركز بالحديث على ركلة الجزاء التي قال انها غير صحيحة، ويبدو ان لعلاقته ببعض من ينتمون للفريق الخاسر دورا في مجاملاته المكشوفة! - بالليل يتجمعون في المقهى المسائي، وبالنهار يمتدحون بعضهم البعض عبر اعمدة الصحف! - اتفاق في وجهات النظر بين امين اللعبة الجماعية ومساعده السابق صاحب الالقاب الكحلية حول استضافة البطولة المهمة! - اليأس من تعديل الاوضاع جعله يحاول اشغال انصار ناديه بالتفوه ضد الآخرين بالفاظ تمثل فكره وتوجهاته! (صياد)