لقد سررت كثيراً لما حققه أخي وصديقي العزيز فاروق الزومان من إنجاز رائع يسجل للوطن وله شخصياً وهذا ليس بغريب على أبناء هذا الوطن الحبيب فدائماً شباب هذا الوطن في المقدمة في كل زمان ومكان. وأنا عبر جريدتكم الموقرة أحببت أن أتحدث ولو قليلاً عن أخي وصديقي فاروق فهو زميل دراسة في السعودية وفي أمريكا وهو بحق نعم الأخ ونعم الصديق. وأنا عبر هذه السطور البسيطة أحببت أن أقول إن فاروق الزومان شاب طموح لديه روح المغامرة كان يدرس في الصباح ويعمل في المساء والفراغ ليس له مكان عنده وقد كان خير سفير لبلده أثناء دراسته هناك. وبعد أن عاد إلى أرض الوطن قام بخطوته الشجاعة وقهر قمة ايفرست ورفع راية التوحيد. كل هذا من أجل وطننا الغالي الذي مهما عملنا لن نوفيه حقه. بارك الله لنا في هذا الوطن الغالي وبارك الله في شبابه وشاباته.. وشكراً لك يا فاروق على ما قدمت لوطنك وشكراً جزيلاً لكل شاب وشابة قدم لوطنه في أي مجال. نايف ماضي الماضي الرياض