طبعات جديدة وأعمال كاملة لبولص مجموعتا سركون بولص الشعرية: الأول والتالي، والتي صدرت طبعتها الأولى عام 1992عن منشورات الجمل، والحياة قرب الأكروبول، التي صدرت طبعتها الأولى عن دار توبقال بالمغرب عام 1988، صدرتا الآن في طبعة جديدة عن منشورات الجمل، على أمل صدور ترجماته الشعرية والنثرية قريباً، وينتظر أيضاً صدور الجزء الأول من أعماله الشعرية، التي ستكون في جزءين كبيرين، على أن تصدر أعماله في 5مجلدات تضم أعماله الشعرية والنثرية وترجماته بالإضافة إلى العديد من مراسلاته والحوارات معه تباعاً عن ذات الدار. واحتوى الغلاف الأخير للديوانين كلمات لشعراء ومثقفين عرب عن شعر بولص منهم :سعدي يوسف، أدونيس، جاد الحاج، فاضل العزاوي، كاظم جهاد، بسام حجار، اسكندر حبش. فيما قال الشاعر والناشر خالد المعالي عن بولص: "شاعر أساسي، تقرأ له بلغات عدة وهو يبرق في القصيدة، لغته واضحة وأفكاره نُسجت بعناية لا تجد لها مثيلاً في الشائع من الشعر العربي السائد اليوم!" قراءة في ثقافة الفضائيات العربيّة "قراءة في ثقافة الفضائيات العربية"، تأليف: نهوند القادري عيسى، مركز دراسات الوحدة العربية -2008، يبدو لنا من عنوان هذا الكتاب أن الدكتورة نهوند القادري عيسى وضعت عصارة أفكارها وصبت جلّ جهدها على التركيز على الفضائيات العربية، منذ نشوئها مروراً بالمخاض العسير الذي مرّت به، وصولاً الى اتساعها وشمولها بحيث صارت متاحة للعالمين العربي والأجنبي على حد سواء. تتناول المؤلفة الثقافة الإعلامية الرائجة في العالم العربي وتتحدث عن الظروف والعوامل التي واكبت نشأة الفضائيات العربية وأثرت فيها وعن عناصر هذه الثقافة ومكوناتها ونقاط ضعفها وقوتها، فضلاً عن ذكر المنافسة الخارجية لها وسعي الإعلام العالمي - ما زال في سعيه الحثيث - للسيطرة على الإعلام العربي بغية الفوز بآراء المشاهدين وتحويل مواقفهم وتوجهاتهم وبرمجتها بما يتناسب وثقافته وفلسفته بغض النظر عن بعدهما عن ثقافة المشاهدين العرب وفلسفتهم. يتناول الكتاب التحديات التي ما زالت تواجه إعلامنا العربي، ويتوقف عند "التوك شو" (Talk Show) وهو حوار بين أطراف على الهواء يديره مذيع الحلقة كذلك تلفزيون الواقع. الهلال وملف عن الأبنودي صدر عدد حزيران - يونيو 2008من مجلة "الهلال"، ويتضمن ملفاً عن الشاعر المصري، عبد الرحمن الأبنودي، شارك فيه كل من: مجدي الرقاق (عبد الرحمن الأبنودي)؛ جابر عصفور (قيمة إبداعية)؛ ابراهيم فتحي (قليل من كثير)؛ مجدي نجيب (مع صديقي)؛ خيري شلبي (المفتون)؛ د. رفعت السعيد (منّك لله)؛ سعد هجرس (سر أجنحة الكلمات)؛ أسامة أنور عكاشة (عدّى النهار)؛ يوسف القعيد (عبد الرحمن)؛ يوسف الشريف (وجيعة الأبنودي)؛ سمير عبد الباقي (برقية ودّ)؛ جمال الغيطاني (ذاكرة الخال)؛ حلمي سالم (معنى عبد الرحمن الأبنودي)؛ فاروق شوشة (ظاهرة شعرية مغايرة)؛ منير عامر (قارئ أعماق الشعب)؛ د. أحمد درويش (شعر شعبي رفيع)؛ محمود الشاذلي (سماح يا صاحبي)؛ عبد المنعم رمضان (أدعوك بوحشية.. أدعوك بإرهاب)؛ عزة مشالي (القيم التشكيلية في شعره)؛ وجيه القاضي (بعد التحية والسلام)؛ أسامة عرابي (شعرية الحياة والانسان)؛ محمد بغدادي (وتر الربابة المصرية)؛ د. غرازي علي غرازي (الدرويش الفلسطيني)؛ شعبان يوسف (الشاعر والمصور والسارد)؛ عبده جبر (موال نخبوي طويل)؛ محيي محمود (سارق الأحزان)؛ ناصر عراق (امتحان في الاملاء)؛ علي حامد (على الشط)؛ د. حسن راتب (أخي عبد الرحمن)؛ شوقي حجاب (عبد الرحمن وأنا)؛ محمد القدوسي (شاعر الشمس)؛ مختار سيد محمد (عطر الأيام)؛ حمدي الكنيسي (متمرد على العباءة)؛ محمد ابراهيم أبو سنة (الذكاء الشعبي)؛ مصطفى بيومي (شاعر السينما)؛ فؤاد قنديل (طردني من قبة الشعر)؛ ابراهيم عبد المجيد (مسير الشمس من تاني)؛ سلوى بكر (شاعر الأمة)؛ محمد الحسيني (أنا وأمي وعبد الرحمن)؛ د. نبيل حنفي محمود (الأغنية الجديدة)؛ علي السيّد (صوت الفقراء)؛ أماني عبد الحميد (مع الأبنودي والسيرة الهلالية)؛ مؤمن حسين (تجربة شعر الأبنودي المسموع)؛ أحمد الجمال (خالي).