والنجر دِنّه لين يسمع جوابه يشبه عُواذيب ٍ عَوا تالي الليل ذيبٍ على صوته تجيب الذيابة نجرٍ يصوّت للنشاما المشاكيل يدعو لك الأجناب هُم والقرَابه إعمَل لنا بنٍ يبهَّر من الهيل لا شفّه العمسان محلا شرابه يبعد عن العمسان كِثر الولاويل أشقَر بلونه مثل حاني خضابه حتى يطيب الكيف هُو والتعاليل سوالفٍ تعجب وفيها طرابه أحلى على كبدي من الما الشهاليل مزنٍ تنثّر من عوالي سحابه